نفّذت السلطات المصرية، الاثنين، حكم الإعدام بحق 17 معتقلا على خلفية القضية المعروفة بـ"اقتحام قسم شرطة كرداسة".
ومن بين الـ17، برز اسم الشيخ الثمانيني عبد الرحيم جبريل، أحد معلمي القرآن البارزين في مصر.
جبريل بحسب سيرته، حفظ القرآن في الثامنة من عمره، وشارك في حرب 1973 ضمن الفيلق الذي عبر خط بارليف، قبل أن يتوجه للإقامة في أوروبا.
كان جبريل تعلم الإنجليزية قب انتقاله إلى أوروبا، ما سهل عليه البدء في حملات لنشر الإسلام والدعوة إليه.
وتم اعتقاله في مصر عام 2013 من قبل سلطات الانقلاب، بدعوى تورطه في هجوم كرداسة، رغم نفيه ونفي أسرته لذلك.
اقرأ أيضا: عام المشانق بمصر.. الإعدامات قفزت 300 بالمئة
وزير مصري يدعو لتعديل قانون "فصل الموظفين" ويثير جدلا
اتصال بين أمير قطر والسيسي يعد الأول منذ "المصالحة"
دراسة: 89 بالمئة من المصريين يرغبون في تدمير السد الإثيوبي