توقفت مباراة أولمبيك
ليون وضيفه أولمبيك
مارسيليا بعد مرور أربع دقائق فقط على بدايتها، وتشير النتيجة إلى التعادل (0-0)، برسم قمة الجولة الـ 14 من الدوري الإسباني.
وحصل الفريق الضيف على ركلة ركنية، وبينما كان ديميتري
باييت يستعد لتنفيذها، قام أحد المشجعين برمي قنينة على رأس اللاعب، الذي سقط أرضا، ما دفع الحكم لإيقاف اللقاء.
وأمر الحكم لاعبي الفريقين، بمغادرة الملعب والعودة إلى مستودعات الملابس، حيث أعلن بعد حوالي ساعة من إيقاف اللقاء عن عدم إكماله.
وعاش
الدوري الفرنسي العديد من المواقف المشابهة، حيث سبق إيقاف بعض اللقاءات، كان أبرزها ذلك الذي جمع بين نيس ومارسيليا، الذي قررت السلطات في وقت سابق إعادته بدون جمهور.