تزايدت قائمة الشركات التي قطعت علاقاتها مع روسيا، أو سحبت عملياتها من البلاد مع تصاعد الحرب الروسية على أوكرانيا، إذ أعلنت شركة "بي بي" BP - أكبر مستثمر أجنبي في روسيا أنها ستتخلى عن حصتها البالغة 20% في شركة النفط الروسية "روسنفت" التي تسيطر عليها الدولة، وهي خطوة قد تؤدي إلى شطب 25 مليار دولار، وخفض ثلث إنتاج الشركة من النفط والغاز عالمياً.
وفي ما يأتي إنفوغراف بأبرز الشركات التي أعلنت
انسحابها أو تجميد أعمالها في روسيا: