يعيد الاستفتاء الذي نظمه الرئيس التونسي، قيس سعيّد، للحصول على موافقة على دستور جديد إلى الذاكرة ما مرت به تونس خلال السنوات الماضية.
وترى قوى سياسية في تونس توجهات سعيّد استحواذاً على السلطة، وتضييعا لمكاسب الديمقراطية التي حققتها ثورة تونس عام 2011.
وفيما يلي إنفوغراف بتسلسل زمني لأبرز الأحداث منذ الثورة تونس وحتى الاستفتاء الأخير على الدستور الجديد:
أبرز الفروق بين دستوري تونس 2014 و2022 (إنفوغراف)
أبرز معطيات الاستفتاء على الدستور الجديد بتونس (إنفوغراف)