تداول نشطاء مقطعا مصورا ساخرا من
الاحتلال،
على شكل دعاية لجولة سياحية، في ربوع "إسرائيل"، لمشاهدة أشكال
القمع
الذي يعاني منه الفلسطينيون.
ويستعرض الإعلان السياحي الساخر، الفصل
العنصري الذي يعاني منه الفلسطينيون في الضفة الغربية، والسجن المفتوح الذي يفرضه
الاحتلال على قطاع
غزة.
كما أنه أشار إلى سياسات التغيير الثقافية،
ومحاولات مسح هوية الفلسطينيين، والاستيلاء على تراثهم وموروثهم وحتى على أطعمتهم
الشعبية، ونسبتها إلى الاحتلال.