مظاهرة عارمة في إسطنبول للتذكير بعدوان الاحتلال على غزة (شاهد)
شارك
تظاهر الآلاف في مدينة إسطنبول، الأحد، نصرة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وللمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي الوحشي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول /أكتوبر الماضي.
ورفع المشاركون في المظاهرة التي انطلقت في ميدان بيازيد التاريخي بتنظيم من هيئة الإغاثة الإنسانية "IHH" تحت عنوان "لا تنس غزة"، لافتات تطالب بإنهاء العدوان ووقف إطلاق النار، وفتح معبر رفح أمام المساعدات الإنسانية دون قيود.
كما ندد المتظاهرون بجرائم جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الفلسطينيين، ورفعوا الأعلام الفلسطينية والتركية، واتشح العديد منهم بالكوفية تعبيرا عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية.
وتدفق المتظاهرون في الشارع التاريخي الواصل بين ميدان بيازيد ومسجد السلطان أحمد وصولا إلى مسجد آيا صوفيا، وفي مقدمة المسيرة رفع المشاركون لافتة كبيرة كتب عليها "أوقفوا إطلاق النار فورا".
يشار إلى أن تركيا تشهد وقفات ومظاهرات احتجاجية دعما لفلسطين منذ اندلاع العدوان على غزة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، فضلا عن حملات المقاطعة للمنتجات والشركات المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي.
ولليوم الـ198 على التوالي، يواصل الاحتلال ارتكاب المجازر، في إطار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان المتواصل على قطاع غزة إلى ما يزيد على 34 ألف شهيد، وأكثر من 76 ألف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لوزارة الصحة في غزة.
ورفع المشاركون في المظاهرة التي انطلقت في ميدان بيازيد التاريخي بتنظيم من هيئة الإغاثة الإنسانية "IHH" تحت عنوان "لا تنس غزة"، لافتات تطالب بإنهاء العدوان ووقف إطلاق النار، وفتح معبر رفح أمام المساعدات الإنسانية دون قيود.
كما ندد المتظاهرون بجرائم جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الفلسطينيين، ورفعوا الأعلام الفلسطينية والتركية، واتشح العديد منهم بالكوفية تعبيرا عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية.
وتدفق المتظاهرون في الشارع التاريخي الواصل بين ميدان بيازيد ومسجد السلطان أحمد وصولا إلى مسجد آيا صوفيا، وفي مقدمة المسيرة رفع المشاركون لافتة كبيرة كتب عليها "أوقفوا إطلاق النار فورا".
يشار إلى أن تركيا تشهد وقفات ومظاهرات احتجاجية دعما لفلسطين منذ اندلاع العدوان على غزة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، فضلا عن حملات المقاطعة للمنتجات والشركات المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي.
ولليوم الـ198 على التوالي، يواصل الاحتلال ارتكاب المجازر، في إطار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان المتواصل على قطاع غزة إلى ما يزيد على 34 ألف شهيد، وأكثر من 76 ألف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لوزارة الصحة في غزة.
شارك
