الآلاف يتظاهرون في التشيك وإسبانيا رفضا للعدوان على قطاع غزة (شاهد)
شارك
تظاهر الآلاف في العاصمة التشيكية براغ وعشرات المدن الإسبانية؛ للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني.
وانطلقت مسيرة حاشدة من ميدان "جان بالاش" بالعاصمة التشيكية براغ، الأحد، وتوجهت نحو ميدان "فاتسلاف"؛ تعبيرا عن رفضهم للحرب الإسرائيلية الدموية المتواصلة للشهر السابع على التوالي.
وندد المشاركون في المظاهرة، التي كان أغلبها من الطلاب والشباب، بدعم جمهورية التشيك لدولة الاحتلال الإسرائيلي في ظل الجرائم المرتكبة بحق المدنيين الفلسطينيين في غزة، كما هتفوا ضد رئيس الوزراء نتنياهو والاحتلال غير القانوني للضفة الغربية المحتلة.
وعبّر المتظاهرون عن "احتجاجهم على القتل" من خلال الاستلقاء لدقائق في ساحة فاتسلافسكي، للتوعية بعدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المستمر، حسب وكالة الأناضول.
وفي إسبانيا، شارك آلاف الإسبانيين خلال عطلة نهاية الأسبوع في أكثر من 100 مدينة وبلدة، في مظاهرات مناهضة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، بدعوة من منظمة شبكة التضامن الإسبانية ضد احتلال فلسطين (RESCOP) غير الحكومية.
وطالب المتظاهرون بإنهاء الإبادة الجماعية في غزة ووقف إطلاق النار الفوري، كما طالبوا الحكومة الإسبانية والمجتمع الدولي بـ"اتخاذ إجراءات عاجلة وملموسة وفعالة ضد إسرائيل ووقف تجارة السلاح معها، ومقاطعة الشركات المشاركة في المجزرة".
يأتي ذلك في ظل تواصل الحراك الشعبي الداعم للشعب الفلسطيني، والرافض لجرائم الاحتلال الإسرائيلي في العديد من المدن والعواصم الغربية، لاسيما في الولايات المتحدة الأمريكية.
ولليوم الـ198 على التوالي، يواصل الاحتلال ارتكاب المجازر، في إطار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان المتواصل على قطاع غزة إلى ما يزيد على 34 ألف شهيد، وأكثر من 76 ألف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لوزارة الصحة في غزة.
وانطلقت مسيرة حاشدة من ميدان "جان بالاش" بالعاصمة التشيكية براغ، الأحد، وتوجهت نحو ميدان "فاتسلاف"؛ تعبيرا عن رفضهم للحرب الإسرائيلية الدموية المتواصلة للشهر السابع على التوالي.
وندد المشاركون في المظاهرة، التي كان أغلبها من الطلاب والشباب، بدعم جمهورية التشيك لدولة الاحتلال الإسرائيلي في ظل الجرائم المرتكبة بحق المدنيين الفلسطينيين في غزة، كما هتفوا ضد رئيس الوزراء نتنياهو والاحتلال غير القانوني للضفة الغربية المحتلة.
وعبّر المتظاهرون عن "احتجاجهم على القتل" من خلال الاستلقاء لدقائق في ساحة فاتسلافسكي، للتوعية بعدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المستمر، حسب وكالة الأناضول.
وفي إسبانيا، شارك آلاف الإسبانيين خلال عطلة نهاية الأسبوع في أكثر من 100 مدينة وبلدة، في مظاهرات مناهضة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، بدعوة من منظمة شبكة التضامن الإسبانية ضد احتلال فلسطين (RESCOP) غير الحكومية.
وطالب المتظاهرون بإنهاء الإبادة الجماعية في غزة ووقف إطلاق النار الفوري، كما طالبوا الحكومة الإسبانية والمجتمع الدولي بـ"اتخاذ إجراءات عاجلة وملموسة وفعالة ضد إسرائيل ووقف تجارة السلاح معها، ومقاطعة الشركات المشاركة في المجزرة".
يأتي ذلك في ظل تواصل الحراك الشعبي الداعم للشعب الفلسطيني، والرافض لجرائم الاحتلال الإسرائيلي في العديد من المدن والعواصم الغربية، لاسيما في الولايات المتحدة الأمريكية.
ولليوم الـ198 على التوالي، يواصل الاحتلال ارتكاب المجازر، في إطار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان المتواصل على قطاع غزة إلى ما يزيد على 34 ألف شهيد، وأكثر من 76 ألف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لوزارة الصحة في غزة.
شارك
