سياسة عربية
أمهات قتلى بورسعيد: "هناخد حق أولادنا بإيدينا" (فيديو)
القاهرة – عربي 21
02-Feb-14
03:58 PM
شارك
قالت أمهات قتلى مجزرة بورسعيد " لو حق أولادنا مرجعش .. حناخده بإيدينا". وأضافت الأمهات "نحن لن نترك حق أولادنا حتى ولو تركته الحكومات، وحتى لو تركه الألتراس، نحن سنظل وراء حق أولادنا ، حتى نعرف الجاني الحقيقي والمنفذ الحقيقي للمجزرة وليس الأدوات التي نفذت فقط وموجودة الآن بالسجن".
جاء ذلك في الذكرى الثانية لمجزرة بورسعيد التي راح ضحيتها 74 شخصا خلال مباراة للنادي الأهلي بمدينة بورسعيد.
وهتف ألتراس أهلاوي في ذكرى المجزرة ضد حكم العسكر وضد قيادته لتورطهم في المجازر التي تمت ضد الثوار خاصة مجزرة بورسعيد.
يذكر أن ألتراس أهلاوي تجمع، السبت، باستاد مختار التتش بالنادي الأهلي بصحبة أهالي ضحايا مجزرة بورسعيد.
جدير بالذكر أنه قبل المجزرة بثلاثة أيام رفعت جماهير ألتراس أهلاوي لافتات مناهضة للمجلس العسكري مطالبة إياه بالرحيل وتسليم السلطة للمدنيين.
يذكر أنه وفي يوم 1/2/2012، وفور إطلاق الحكم لصافرة البداية انطفأت أنوار الاستاد وأغلقت الأبواب بلحام يصعب فتحه، وأمام مرأى رجال الشرطة انقضت جماهير نادي بورسعيد نحو جماهير النادي الأهلي ما تسبب بمقتل 74 شخصا بينهم أطفال جراء التدافع وبعضهم من الرمي من أعلى الاستاد.
ووجه "ألتراس أهلاوي" حينئذ وابلا من الاتهامات للمجلس العسكري ورجال الداخلية بالتورط في قتل الجماهير.
جاء ذلك في الذكرى الثانية لمجزرة بورسعيد التي راح ضحيتها 74 شخصا خلال مباراة للنادي الأهلي بمدينة بورسعيد.
وهتف ألتراس أهلاوي في ذكرى المجزرة ضد حكم العسكر وضد قيادته لتورطهم في المجازر التي تمت ضد الثوار خاصة مجزرة بورسعيد.
يذكر أن ألتراس أهلاوي تجمع، السبت، باستاد مختار التتش بالنادي الأهلي بصحبة أهالي ضحايا مجزرة بورسعيد.
جدير بالذكر أنه قبل المجزرة بثلاثة أيام رفعت جماهير ألتراس أهلاوي لافتات مناهضة للمجلس العسكري مطالبة إياه بالرحيل وتسليم السلطة للمدنيين.
يذكر أنه وفي يوم 1/2/2012، وفور إطلاق الحكم لصافرة البداية انطفأت أنوار الاستاد وأغلقت الأبواب بلحام يصعب فتحه، وأمام مرأى رجال الشرطة انقضت جماهير نادي بورسعيد نحو جماهير النادي الأهلي ما تسبب بمقتل 74 شخصا بينهم أطفال جراء التدافع وبعضهم من الرمي من أعلى الاستاد.
ووجه "ألتراس أهلاوي" حينئذ وابلا من الاتهامات للمجلس العسكري ورجال الداخلية بالتورط في قتل الجماهير.
شارك
