نشرت صحيفة الشرق
القطرية تصريحات لوزير الخارجية القطري خالد بن محمد العطية وزير الخارجية نفى فيها أن يكون خالد
مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) قد غادر الدوحة بناء على طلب من دولة قطر، مؤكدا دعم قطر الدائم للقضية الفلسطينية باعتبارها في صميم مبادئ السياسية الخارجية القطرية.
وقالت الصحيفة إن هذه التصريحات جاءت في معرض رد الوزير على سؤال حول مغادرة خالد مشعل للدوحة بطلب من الحكومة القطرية وبالتنسيق مع تركيا، وذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده مع نظيرته الفنزويلية دلسي رودريغس بمناسبة زيارة الرئيس الفنزويلي للدوحة.
وأوضح العطية أن مغادرة خالد مشعل قطر مجرد إشاعات والغرض منها معروف في دولة قطر وهو ثني الدوحة عن مواقفها تجاه القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني الشقيق".
وأضاف العطية أن "خالد مشعل هو ضيف عزيز في دولة قطر بل هو بالأحرى في بلده، وأبدا لم يكن لدى السلطة القطرية ولا لدى الأشقاء في تركيا هذا التوجه فخالد مشعل موجود بين أهله وفي بلده".
خمسون عملا مناهضا للإسلام في فرنسا خلال أيام
نقلت صحيفة الحياة عن مرصد مكافحة "الإسلامووبيا" التابع للمجلس الفرنسي للديانة المسلمة أن وزارة الداخلية الفرنسية سجلت أكثر من 50 عملاً مناهضاً للمسلمين في فرنسا.
وأوضح المرصد أن من بين الاعتداءات 21 حادث إطلاق نار أو إلقاء قنابل، و33 تهديداً عبر رسائل أو توجيه شتائم.
هل قام نتنياهو بدعوة نفسه إلى تظاهرة باريس
لفتت صحيفة النهار اللبنانية إلى ما ذكرته وسائل الإعلام الإسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قام بدعوة نفسه إلى التظاهرة الجماهيرية في باريس رغم طلب الرئاسة الفرنسية منه عدم الحضور.
ونقلت الصحيفة عن القناة "التلفزيونية الثانية" ووسائل إعلام أخرى أن الرئاسة الفرنسية التي غضبت من إصرار نتنياهو على الحضور، قامت بدعوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس ردا على ذلك.
وبحسب وسائل الإعلام، فإن إصرار نتنياهو على الحضور جاء من أجل حملته الانتخابية في الانتخابات المقررة في 17 من آذار/مارس، بعد أن علم بانطلاق وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان إلى باريس للمشاركة في التظاهرة ولقاء الجالية اليهودية هناك.
وأشارت الصحيفة إلى ما نقلته صحيفة "هارتس" عن مصدر إسرائيلي مطلع على الاتصالات بين البلدين أنه "عندما بدأت فرنسا بإرسال الدعوات لحضور التظاهرة، فان مستشار هولاند الديبلوماسي جاك اوديبير أبلغ مستشار نتانياهو للأمن القومي يوسي كوهين أن الرئيس الفرنسي يفضل عدم حضوره".
وأضاف مصدر الصحيفة أن أوديبير أبلغ كوهين أن الرئيس الفرنسي لم يكن يرغب في أن يقوم الصراع الفلسطيني الإسرائيلي أو العلاقة بين اليهود والمسلمين بتحويل الانتباه عن رسالة التظاهرة، وأعرب عن أمله في أن يتفهم الجانب الإسرائيلي ذلك.
ميادة الحناوي تغني ضد "الربيع العربي"
كتبت صحيفة الرأي الكويتية حول دخول المغنية السورية ميادة الحناوي على خط الأزمة في بلدها من خلال أغنية جديدة تندد كلماتها بالربيع العربي.
وتقول الصحيفة، للمرة الأولى تكون هناك أغنية عن فشل حراك شعبي، بعدما تعودنا على أغنيات داعمة لمثل هذه النماذج.
ومن كلمات الأغنية التي ألفها صالح هواري ولحنها بديع العلي "هب الربيع وما انتظرناه .... يا ليتنا ما رأيناه .. قلنا قطار الشمس عاد بنا ... والورد بعض من هداياه ... لكن ويا أسفي أتى ... قمراً دامي المحيا ... ما عهدناه".