نشرت طالبة جامعية سعودية تدرس في ستوكهولم بالسويد تدعى يارا عثمان، مقطعا مصورا على "يوتيوب" ترصد فيه رد فعل
السويديين على لوحة تحملها وكتب عليها: "أنا مسلمة وهذا يجعلني..."، مع فراغ كبير تركت فيه الخيار للمارة للتعبير عن آرائهم.
وتفاعل عدد كبير من المارة مع فكرة الفتاة وعلق عدد منهم بأن كونها مسلمة يجعلها مسالمة وودودة وجميلة وأنيقة، بينما رآى آخرون أن هذا يجعلها "عنيفة وإرهابية".
وجاءت مبادرة الفتاة، بسبب ارتفاع نسبة
العنصرية ضد الأجانب والمسلمين في الآونة الأخيرة في السويد.