ألغت الفنانة الأمريكية
ريهانا حفلا لها في باريس، بعد الهجوم الذي خلف 84 قتيلا في مدينة
نيس، في أثناء الاحتفال باليوم الوطني هناك.
وكانت ريهانا في نيس وقت وقوع الحادث، إلا أن المسؤولين أعلنوا أنها بخير، دون توضيح إن كانت موجودة في مكان الهجوم، ثم ألغت حفلها هناك إضافة إلى إلغاء السلطات للحفل الذي كان مقررا الجمعة 15 تموز/ يوليو.
وكانت ريهانا في ميلان بإيطاليا قبل أن تغادرها إلى بلدة نيس الساحلية.
وكان الضحايا يشاهدون الألعاب النارية كجزء من طقوس الاحتفال بـ"يوم الباستيل".
وكان هولاند قطع زيارة إلى أفينيون (جنوب شرق)، وقرر العودة إلى باريس، حيث شارك في اجتماع لخلية الأزمة، التي شكلتها وزارة الداخلية ليل الخميس الجمعة بعد الاعتداء، ثم عاد إلى قصر الإليزيه.