هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحتاج العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على إيران و"حزب الله" إلى ستة أشهر لكي تظهر تأثيراتها، وانقضى منها حتى الآن نحو ثلاثة أشهر، وفقا لمصادر ديبلوماسية واسعة الإطلاع. ولدى إيران مجال للتملص منها، طالما أن هناك دولا ما زالت تشتري منها النفط مقابل قطع الغيار، في إطار المبادلة.
بالنسبة الى موسكو يوفّر إحياء اتفاق أضنة تغطية قانونية للوجود التركي لئلا تواصل دمشق اعتباره غير شرعي ومنتهكاً للسيادة، كما أنه يوجب على طرفي الاتفاق إنهاء القطيعة بينهما والعمل معاً وعدم قصر تواصلهما على القنوات السرّية.
خالف المجمع الأمني الأمريكي رئيسه، رئيس الولايات المتحدة، في أربعة من أهم ملفات سياستيه، الخارجية والأمنية - الدفاعية، لتندلع بعد ذلك، موجة من «التغريدات» أطلقها ترامب، تصف أجهزته الأمنية والاستخبارية بالسذاجة وانعدام القدرة على «التقدير»
الإعلان عن قبول الرئيس محمود عباس استقالة حكومة الوفاق الوطني بما ينطوي عليه من دوافع ودلالات وأهداف، يشكل في حقيقة الأمر إعلانا عن بدء مرحلة جديدة فيما يتعلق بملف الانقسام، وأيضا بالملف السياسي الوطني العام.
ليس "الذكاء الاصطناعي" تقنية منفصلة بذاتها، بل إنه تقنية مرتبطة بتقنيات أخرى كثيرة. يبدأ هذا الذكاء بالتقنية الرقمية؛ حيث الإلكترونيات والاتصالات والحوسبة وبرامج تحاكي ذكاء الإنسان، وتضيف إليه السرعة والكفاءة،
تفتقد الولايات المتحدة في هذه اللحظة للحكمة في القيادة، وذلك في ظل تراجع وضع الدولة الكبرى منذ مجيء الرئيس ترامب العام 2016..
مهما بلغت حماسة السوري المعارض وغير المعارض فإنه يستطيع الانتساب إلى الوطنية السورية بقدر ما ينتسب إلى ولاء عقائدي أو شخصي..
في مؤشر «مدركات الفساد» الصادر أول من أمس عن منظمة الشفافية الدولية، كان لافتا تراجع مركز الولايات المتحدة وخروجها لأول مرة منذ سنوات من قائمة مجموعة الدول العشرين التي تتصدر المؤشر..
تحدث عن الربيع العربي وكأنه لعنة يسعى جاهداً لتجنيب بلاده السودان ويلاتها. قالها قبل أيام الرئيس عمر البشير في القاهرة أمام نظيره المصري الذي يعتبر نفسه أصلاً منقذاً لبلاده من «الفوضى» التي جاءت بها «ثورة 25 يناير» مع أنه كان يقول في البداية أن «ثورة 30 يونيو» جاءت لإنقاذ وتصحيح الأولى.
الاتهامات المختلفة التي توجه إلى الآنسة مينغ وان تشو، المديرة التنفيذية لشركة «هواوي» العملاقة، وقصة توقيفها في كندا، مجرد حلقة في سلسلة الحرب المجنونة بين الصين وأميركا، المرشحة للتصاعد.
في المؤتمر الصحفى بين الرئيسين المصري عبدالفتاح السيسي والفرنسي إيمانويل ماكرون عصر الإثنين الماضي في قصر الاتحادية بالقاهرة، كان هناك صراع بشأن مفهوم حقوق الإنسان لدى كل من مصر وفرنسا.
كلما استجد حدث على الساحة الفلسطينية ربطه المتابعون والكتاب والمحللون بصفقة القرن، وربما يكون الأمر منطقياً وفي سياقه في بعض الأحيان، وأحياناً كثيرة يكون الخلط، وكأن الاحتلال والاستيطان طارئ، ولم يكن في فلسطين إلا بعد هذه «الصفقة المنتظرة».
المسجد الأقصى وهو قبلة المسلمين الأولى يستحق الزيارة، لكنَّ من يرغب بزيارته عليه أن يعمل من أجل تحريره
لم يتأخّر نائب الرئيس الأميركي في مطالبة مادورو بـ «الرحيل». وردّت موسكو بأن ما يجري «اغتصابٌ للسلطة»، وأن السياسة الأميركية حيال فنزويلا «هدّامة».
لقد أفضى بنا زمن الرداءة، بتعبير المرحوم مهري، إلى طمع الرّويبضة في شأن الأمة الأسمى، إثر انصراف العقلاء إلى حاجياتهم الخاصّة، والنأي بأنفسهم عن السقوط في وحل التلوّث، فكيف نرجو خلاصًا موهومًا، بينما لا يستقيم وضعُ الأوطان بتقديم العربة على الحصان؟
بمقدور المفوضية الأوروبية الحالية تحقيق نجاح كبير إذا نفّذت خطة تستهدف الاستحواذ على قدر أكبر من سلطة تحديد الضرائب من الدول الأعضاء.