هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، تفاصيل وثيقة أرسلها رئيس الشاباك الإسرائيلي رونين بار، إلى رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو ووزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن جفير،يحذر فيها من عواقب استراتيجية على الاحتلال بسبب اكتظاظ السجون..
طالب لواء إسرائيلي متقاعد، بالتخلص فورا من القيادات في دول الاحتلال، بسبب الهاوية التي قال إنهم يسيرون بدولة الاحتلال إليها، وعدم القدرة على مواجهة حماس فضلا عن الدخول في حرب مع حزب الله..
تكسر دولة الاحتلال الرقم القياسي في صادراتها من الأسلحة والوسائل القتالية، ما يُغدق عليها عشرات المليارات التي تتدفق، لكنها تطرح خلفها أسئلة عميقة مخفية، حول الأسباب الحقيقية لبيعها هذه الأسلحة غير جني الأموال والأرباح التي بلغت قيمتها 13 مليار دولار..
نقلت الصحيفة عن دبلوماسيين غربيين، قولهم إن الاحتلال الإسرائيلي "يستعد لسيناريو متطرف"، وأضافوا أنه "في حال لم يتوقف حزب الله عن قصف شمال إسرائيل فإن العملية البرية ستبدأ في الأسبوع الثالث أو الرابع من تموز/ يوليو"..
قال الكاتب الإسرائيلي تسفي برئيل، إن ايران تواصل إدارة "حلقة نيرانها" مع الاحتلال في المنطقة بواسطة منظمات دون انتظار نظام الأسد ليكون معها بعد مواقف تشير إلى أنه ليس جزءا من "وحدة الساحات"..
كم الازدراء الذي يبديه نتنياهو لبايدن رغم الدعم الهائل الذي قدمه الأخير له في حربه ضد غزة يجعل بايدن في موقف حرج للغاية.
يسلط التقرير الضوء على ما قام به نظام عبد الفتاح السيسي في سيناء لأهالي سيناء تحت زريعة القضاء على الإرهاب من قتل وتشريد وتعذيب وإخفاء ومصادرة الأراضي والمنازل٬ حتى بات المواطن السيناوي غريب في وطنه.
ترى الصحيفة أنه ووفقًا للعرف، يعتبر أن ترشح نائبة الرئيس هاريس سيكون أكثر ملاءمة في حالة انسحاب بايدن. ولكن أداء هاريس في منصب نائب الرئيس، كما تعكسه نسب الموافقة في الاستطلاعات، لا يبدو قوياً. لذا، بعض الديمقراطيين يفضلون انسحاب بايدن وهاريس معاً لترك الساحة لأسماء جديدة يمكنها مواجهة ترامب.
تُغفل القراءات الإسرائيلية عند وضع تقديراتها الخاصة بحرب محتملة في الشمال ما يمر به مجتمع الاحتلال من مناوشات يومية لا يجب الاستهانة بها، لأنها تقضم من مسألة الشرعية الداخلية مثل قضية الاحتياط والتجنيد التي تهز المجتمع الإسرائيلي..
كشفت القناة 12 العبرية، عن قفزة كبيرة، في طلبات إنهاء العقود والخروج على التقاعد، بين ضباط جيش الاحتلال من رتب نقيب ومقدم، بسبب الأزمة التي يعانيها الجيش منذ السابع من تشرين أول/ أكتوبر..