هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد صالح البدراني يكتب: الولايات المتحدة نموذج فاقع للدولة الحديثة الذي يقوم على النفعية
محمد سرسك يكتب: إذا انفجر الفزع موتا ودمارا من القذائف المنهمرة، وكان ضجيجه يملأ الفضاء رعبا، وارتجفت قلوب الأطفال حتى كادت تنخلع، وارتعدت أطرافهم دون توقف، وامتلأ الهواء بالخوف؛ فأنت في غزة
محمد صالح البدراني يكتب: لا يمكن أن تعين عدوك وإن اختلفت مع أخيك الذي يقاتله، فهذا نقص في العقلية وخطأ استراتيجي وانتحار معنوي يؤدي إلى انتحار مادي باختلال القيم
محمد صالح البدراني يكتب: لا يمكن أن نتوقف عن التفكير، فهذا من بنية الخلق والتفكير، يحتاج للقراءة والمعرفة كمادة للإبداع والتصويب وليس لمعرفة لا تنقل من حالة الغفلة، تلك جدلية القراءة والتفاهة، فشتان بين من يفكر في معطياته وتطويرها ليصل، وبين من يجتر الأوهام بحثا عن حياة الهدوء وسط الضجيج.
محمد صالح البدراني يكتب: يا أيها الناس كائنا من كنتم، لينظر كل إلى موقعه، أهو إبليس أم آدم، وكيف يحافظ على الآدمية فيه أو كيف يكون شيطانا بموقف خيانة العهد؟
محمد صالح البدراني يكتب: شعوب ضعيفة فاقدة للأهلية ليس لأنها لا تمتلك أدوات النهضة، بل لأنها تقتل تلك الأدوات الفكرية والمادية والنخبة الأمل وتذهب إلى القشرية، تحركها غرائزها فلا الظالم يحس بظلمه بل يستأنس به، ولا المظلوم قادر على ردعه. أدوات الظالم كالمظلوم تعيش على أمل إشباع غرائزها وسد حاجاتها، والمظلوم يعيش على أمل الخلاص، فلا رؤية ولا توجه نحو التنمية ولا عاقل يسمع.
محمد القيق يكتب: عملية طوفان الأقصى باقتحام الغلاف وفرقة غزة وأسر عشرات الجنود والضباط، ونشوب حرب ما زالت في تصاعد، والاحتجاجات في الداخل الإسرائيلي بضرورة تنحي نتنياهو وإعادة الأسرى
محمد سرسك يكتب: "كل من حولكم أغيار.. إنهم عبيد لكم.. دماؤهم سائل أحمر فقط، وأشلاؤهم وقود لنار معابدكم. أبيدوهم"
محمود القلعاوي يكتب: ظاهرة الأم الغزاوية لنا أن نقول إنها حالة استثنائية خارقة للقواعد الطبيعية، تضحياتها لم تتوقف، تتحدى الاحتلال الصهيوني بل وتقاومه، فلولاها بعد فضل ربنا علينا ما بقي اسم فلسطين يتردد حتى يومنا هذا
محمد شعيب يكتب: يبدو أن القانون الدولي يتم تجاهله عندما يتعلق الأمر بالفلسطينيين، وفي حين تُطالب الدول الغربية بالامتثال للقوانين الدولية، إلا أنها تتجاهل تماماً الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة لهذه القوانين وقرارات الأمم المتحدة..
هادي الأحمد يكتب: مشهد واقعي بكل تأكيد عن المأساة اليومية التي يعيشها أخي وأختي الفلسطينيان، أين؟ في أرضهم في بلدهم فلسطين المحتلة، على يد صهيونية سادية مجرمة.
محمد صالح البدراني يكتب: الخلل أوجد نوعا من الهالات لرجال الدي، ولا رجال للدين في الإسلام، بل علماء. وهو ليس تخصصا ولا احتكارا، وهي حقيقة للأسف ستزعج هؤلاء العلماء وهم يعلمون أنها صحيحة، فرسّخوا الانطباعات، فمن ثار عليها متصورا أنها حقيقة الدين انحرف للإلحاد ومن حاول أن يتعامل معها بجزئية خرج متمردا مشوها بفكره، وكم من ازدواج وانحراف عندما يتلاعب هؤلاء ويلوون المعنى وفق الظرف والمصلحة وفق اعتقادهم أو لرغباتهم أنفسهم
خديجة طلال القديري تكتب: أنا لا أريد أن تحبني، لكن أريد منك أن تقرأني لتشعر بكل حرف لم يُكتب. "يا آدمي".. أن تحبها شيء وأن تستشعرها شيء آخر..
مصطفى أبو السعود يكتب: الفكرة الدافعة لإنشاء القناة هي أن الكثير من الناس يعزفون عن القراءة، لكنهم ينفقون أوقاتهم على المنصات المرئية والمسموعة..