هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتساءل صيدم: هل ينفض العالم بعد محرقة الشعب الفلسطيني الغبار عن كرامته والمنظومة الآدمية وأخلاقيات الحياة، أم يبقى مدمناً على الاستسلام لجمهور القتلة الأفاقين؟
يكتب أبو حبلة: الحرب على غزه ولبنان تسببت بنقص حاد بالقوى البشرية في أعقاب الخسائر التي تكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي بالجنود والضباط في المعارك البرية، وهو ما يستدعي تجنيدا فوريا لآلاف الجنود.
يكتب الشايجي: يعود ترامب أقوى، مدفوعا بالانتقام من الدولة العميقة لكنه سيتسبب بفوضى في الداخل الأمريكي وبتشكيك وقلق الحلفاء في الخارج.
لن ينجح العرب والمسلمون الأمريكيون بالتحول لرقم صعب في النظام السياسي الأمريكي ما لم يشكلوا لوبي عربيا-إسلاميا ليكون لهم تأثير ونفوذ..
لم تذهب دولة الاحتلال إلى جنوب لبنان برغبتها وباختيارها الحرّ، وإنّما ذهبت صاغرة ومُجبرة، ولم تصل إلى هناك، وتنتقل إلى «العملية البرّية» التدميرية إلّا لأنّ «الرزمة» قد فشلت فشلاً ذريعاً في الوصول إلى انهيار حزب الله..
يكتب الشهابي: إسرائيل وحلفاؤها سعوا على مدى ثلاثة أرباع القرن لمحو قضية فلسطين من أذهان العالم، فقد أصبح رفع علمها يمثل تحدّيا كبيرا للإسرائيليين.
يكتب لقرع: اليوم يأتي سموتريتش ليدفن حل الدولتين نهائيا عبر تصريحه هذا، ويؤيّده نتنياهو في ذلك ويقول إنّه ينتظر عودة ترامب إلى البيت الأبيض في 20 جانفي 2025 للموافقة على ضمّ الضفة نهائيا.
القدوة يكتب: لا بد من دول العالم العمل وضرورة الضغط وتوحيد الجهود من اجل التحرك نحو مراجعة علاقاتها مع إسرائيل بسبب انتهاكاتها للقانون الدولي، ويجب دعمها لتجسيد دولة فلسطين.
ترامب يفهم لغة المصالح، ونتنياهو يفهم لغة القوة، والاثنان لا يفهمان بالمرة لغة القانون الدولي وحقوق الإنسان والمحاكم الدولية وقرارات الشرعية الدولية..
يمثل الضم الإسرائيلي تهديداً وجودياً للنظام الدولي القائم على القانون. إن الصمت أو التردد في مواجهة هذه السياسات لن يؤدي سوى إلى تعزيز ثقافة القوة وغياب العدالة..