هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عبد العزيز يكتب: جيش بشار تخلى عنه، ومَن بيده رَسنه أمره بالمغادرة، فكان هذا المشهد الذي حلم به السوريون على مدى خمسين سنة عجاف! فما المانع أن يتكرر مشهد سقوط بشار بحذافيره، في مصر؟!
أمية يوسف حسن أبو فداية يكتب: بينما تتصاعد المعاناة الإنسانية، يبقى الأمل في وعي النخب السياسية بضرورة وضع حد لهذه الحرب المدمرة والعمل معا لتحقيق الاستقرار والتنمية في البلاد
علي شيخون يكتب: نجاح هذا المشروع التنموي يعتمد على مدى القدرة على تحويل التحديات الراهنة إلى فرص للتطوير والتحديث، والاستفادة من الدروس المستفادة من تجارب إعادة الإعمار في دول أخرى، مع الحفاظ على الخصوصية السورية. ويبقى الرهان الأكبر على قدرة السوريين أنفسهم على تجاوز آثار الأزمة والانطلاق نحو مستقبل أفضل
محمود النجار يكتب: تجربة بعض دول الربيع العربي التي سقطت من جديد بيد النظام القديم تمثل درسا مهما للثورة السورية، ولا أظن أن من السهل أن تقع سوريا في ذات الفخ، فإن وقعت، لا قدر الله، فما علينا إلا أن نقرأ الفاتحة على مشاريع التحرر العربية وفكرتها..
هشام عبد الحميد يكتب: استرعى انتباهنا موقف الفنانين الموالين للأسد؛ هل سيغيرون قناعاتهم.. أم سيظلون على ولائهم للنظام السابق؟.. فمنهم من صمت وترقب ما ستؤول إليه الأمور، ومنهم من أكد على إخلاصه للنظام القديم، وأنه لن يعود إليها مرة أخرى أبدا، ومنهم من أراد أن يغير آراءه وقناعاته، وتحجج بعدم اتضاح الرؤية، ولكنه الآن مع الثورة قلبا وقالبا..
ماهر البنا يكتب: بقيت وحدي في الحجز البارد تنتابني رغبة مزدوجة في الضحك وفي البكاء
عماد الصباح يكتب: مع انحسار قبضة عائلة الأسد والنظام التابع لها، تلوح فرصة حقيقية لإعادة بناء سوريا، ليس فقط على مستوى البنية التحتية، بل أيضا على مستوى هويتها الوطنية
بحري العرفاوي يكتب: لا يفكر المقهورون في سيادة وطنية ولا يدعون لأي سلطة ظالمة بالنجاح والسداد ومزيد القوة؛ إنما يودّون ضعفها وفشلها وسقوطها. تلك طبيعة الظواهر في عالم الناس، فلا يكفي أن نُدين أو أن نبارك، إنما علينا أولا فهم ما يحدث ولماذا يحدث وما الذي قد يترتب عما يحدث، وما الذي نستطيع منع حصوله من أجل أن نحوّل كل طارئ إلى فرصة جديدة لمستقبل أجمل وإنسان أرفع مكانة وأعلى همة وأوفر حظا
ما زال بعض أنصار القومية ممن عفى عليهم الزمان يتباكون على نظام الإجرام الذي حكم سوريا منذ عقود، بحجة أن سقوط النظام يعني سقوط سوريا وبالتالي سقوط عواصم أخرى، هكذا يسمونه: سقوط، وهكذا يروجون أن نظام آل الأسد الإجرامي كان حامي الحمى في سوريا والسد العروبي القومي المتين في وجه كل المؤامرات..