هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عمران يكتب: استخدام الذكاء الاصطناعي والميتافيرس أثبت فعاليته في صناعة المحتوى وطرق تسويقه واستمتاع الجمهور به. وبمرور الوقت، نتطلع إلى مستقبل مشرق مليء بالفرص الجديدة لخلق تجارب إعلامية استثنائية وفريدة.
هل سيساهم هذا في تسهيل حياتنا كأفراد؟ لا شك أن وفرة المعلومات أمر مهم للباحث ولكن هل الكثرة جيدة؟ قديما كانوا يقولون إن أردت أن تحيّره فخيّره، لأن كثرة الخيارات تصيب المرء بالحيرة
صناعة ثقيلة تقوم عليها مؤسسات وتدفع فيها بعض الدول أموالا طائلة. وهي امتداد لنظريات كارثية في الدعاية والإعلام قائمة على المبالغة سيرا على نهج غوبلز، وزير إعلام هتلر..
حذر خبير ومدرب في مجال الإعلام على وسائل التواصل الاجتماعي؛ من التفاعل مع منشورات المتحدثين باسم الاحتلال الإسرائيلي، حتى ولو بالشتم، لأسباب تتعلق بجمع البيانات
يجزم السيسي وينبه: "المعلومات عورة"، مستدعيا، بلا مواربة وبالضرورة، في ذهن البعض دلالاتها المعنوية وليس الحسية. فمن سينفي عن المعلومات هذا الوصم فكأنه يرد عليه: "إن يريد إلا فرارا"، فمما يفر السيسي؟
رغم أن تلك القواعد المهنية ليست حديثة، وتوارثتها أجيال من الصحفيين بعد أجيال، إلا أننا نعيش الآن في فوضى الأخبار الكاذبة والمضللة والخادعة والمنحازة، ليس لشيء إلا لتحول بوصلة عدد من المؤسسات الإعلامية، وتغير معاييرها من معايير الجذب الإعلامي المهنية إلى معايير الجذب الإعلاني غير المهنية
هذه الحملات لن تتوقف، وأنه لا خيار إلا مكافحة التضليل بنشر الحقائق وتنظيم حملات توعية بمخاطر العنصرية والفرقة، ونشر أخلاقيات التغريد في مواقع التواصل، وأهمية احترام الآخرين وقبول الاختلافات، وتعزيز ثقافة التعايش، واستخدام مواقع التواصل بطريقة أخلاقية وإنسانية للدفاع عن الإنسان، والدفاع عن الهوية
كشفت دراسة جديدة نشرتها مؤسسة "إمباكت" الدولية لسياسات حقوق الإنسان ومنظمة "آكسس ناو"، عن انتهاك شركات تزويد الإنترنت الكبرى في الأردن لخصوصية عملائها بشكل كبير..
رصدت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس مكافأة قدرها مليون دولار، لأي عميل يساهم في استدراج قوة صهيونية خاصة، أو ضباط شاباك إلى داخل قطاع غزة..
نشر موقع "انترسيبت" الأمريكي تقريرا سلط فيه الضوء على خطة شركة غوغل لإطلاق محرك بحث جديد في الصين خاضع للرقابة. من خلال تطوير منصة بحث من شأنها إزالة المحتوى الذي تعتبره الحكومة الصينية حساسًا.
توقعت دراسة حديثة، أن يصل مستوى الإنفاق على تقنية المعلومات عالميا إلى 3.7 تريليون دولار في عام 2018، ما يشكل نموا بمقدار 4.3% مقارنة بالعام 2017، والذي من المتوقع أن يبلغ حد الإنفاق خلاله إلى 3.5%..
لا يعتبر نقص المعلومات هو السبب الرئيس في فشل الأجهزة الاستخباراتية في أنحاء العالم في التنبؤ بالأحداث الهامة، كالثورات، وتنفيذ العمليات الكبيرة والحروب؛ هناك شيء آخر مهم بدرجة كبيرة.
تظل القاعدة الذهبية هي المطالبة بالحقوق الأساسية والتمسك المطلق بتحقيقها، وعدم هجرنا لتلك الحقوق حتى ننتصر لحقوقنا الأساسية.