هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في هذا المقال لا زلت أواصل ماطرحته في المقال السابق عن موقف القوى الكبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة الإميركية تجاه مصر و حالة حقوق الإنسان وماذا يريدون من مصر.
أثبتت رابعة وما بعدها أن منظومة العدالة الدولية بصورتها الحالية ليست متجردة ولكنها تدور وجودا وعدما مع مصالح الكبار في هذا العالم، وأن مصالح هؤلاء تحددها ثوابت معروفة أحد أهم أركانها صراع حضاري وجشع رأسمالي وفكر صهيوني..