هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يذكّرنا ما يجري لدمشق اليوم وما تخطّط له إيران بما جرى لبغداد في تاريخها القديم والحديث من تغيير لديموغرافيتها وإحاطتها بحزام شيعيّ، وهذا أيضاً يجعل الخطر محدقاً بكلّ الدّول الإقليميّة، فأطماع إيران ومخططاتها لا تقتصر على دمشق وريفها أو حمص واللاذقيّة، بل خطر يهدّد كل سوريّة والدّول العربيّة.
إلى أين يمضي الجنوب السوري وما هو موقعه في الخارطة المستقبلية السورية وللإقليم ككل، وماذا نحن فاعلون من أجل أن يبقى الجنوب جزءاً من سورية لا ينفكّ عنها ولا يُسلَب منها