هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
على الصاوي يكتب: يلجأ كثير من الأدباء والشعراء إلى الترميز والتشفير والتورية في عرض أفكارهم حماية من الملاحقة وبطش السلطان، وما كان غرضهم من البداية إلا الإصلاح ما استطاعوا لكن الكلمة ثقيلة ولها أغلال كثيرة، تُقيّد حركة المسؤول وأحيانا تكشف عوراته، وتفضح عجزه وتقصيره، ولو أنه سمع واستجاب لكان خيرا له وأقوم
التدرّج في أنواع القراءة الثّلاثة لكتب السيرة النبوية، ابتداءً من القراءة الاستكشافيّة التعرّفيّة فالتحليليّة الاستنباطيّة وصولاً إلى القراءة السّنَنيّة؛ يتيح للقارئ الإفادة من السّيرة النبويّة وتحويلها من مجرّد قصص تُحفظ وتروى إلى منهج حياة متحرّك في الواقع..
كثيرة هي القصص التي تروى في فضائل الصدق وثماره، فهو أنجى وأسلم، وأزكى وأطهر، وأقوى وأمضى، ولم يكن يوماً إلا حلية الأبرار وشيمة الأحرار. قصة المثل حبل الكذب قصير
تهدف قصص التاريخ في القرآن إلى تحريك دواعي العظة في النفس
حكاية بسيطة وقد تكون ساذجة، لكنها انطلت على شعوب الأرض، حتى على الشعبين الأمريكي والروسي
ما أعظمه كورونا من نعمةٍ إن جعل هذه الدّول تعيدُ أولويّاتِها، فتتسابقُ في مضمار خدمة حياة الإنسان وصحّته لا في ميادين تصنيع أدوات قتله والفتك به