هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منذ حل مجموعة فاغنر، أعادت روسيا هيكلة شبكاتها شبه العسكرية في أفريقيا، خاصة في جمهورية أفريقيا الوسطى، التي أصبحت في السنوات الأخيرة منصة لأجهزة الأمن الروسية في القارة..
شككت الدول الغربية وعدة أجهزة استخبارات بصدق الرواية الروسية حول إسقاط طائرة بريغوجين عن طريق الخطأ.
الاجتماع مع تروشيف المقاتل السابق في حروب عديدة، يأتي بعد نحو خمسة أسابيع على مقتل بريغوجين، وهو تمهيد لإعادة قوات "فاغنر" إلى أوكرانيا بحسب مواقع روسية.
ظهر الجنرال الروسي والقائد السابق للقوات الجوية، سيرغي سوروفيكين، في الجزائر ضمن وفد من وزارة الدفاع الروسية، في عودة على ما يبدو إلى مهامّ رسمية..
شككت الدول الغربية وعدة أجهزة استخبارات بصدق الرواية الروسية حول إسقاط طائرة بريغوجين عن طريق الخطأ.
المحلل الروسي الذي زعم وجود بريغوجين على قيد الحياة، كان قد ادعى أن من يظهر في الكرملين هو شبيه الرئيس بوتين..
قالت صحيفة أمريكية، إن لعبة شد حبل بين جهات استخبارية روسية تجري للسيطرة على ثروة مجموعة فاغنر.
قالت شركة تتبع بريغوجين، إن مراسم خاصة أقيمت لوداعه
تشابه كبير رغم الفارق بالمنصب السياسي والفارق ايضاً بين النظامين اللذين ينتميان إليهما، فالأول رئيس الولايات المتحدة الأميركية، والثاني رئيس منظمة عسكرية تعتمد على المرتزقة، كلاهما ثري ويمتلك مجموعة من الشركات على مستوى العالم وينتقل بطائرته الخاصة.
قارن مقال نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية بين التصفيات التي حدثت في عهد ستالين وبين الأحداث التي تشهدها روسيا حاليا.
تفاصيل مقال للخبير في الشؤون الروسية، مارك غاليوتي، بعنوان "ما التالي بالنسبة لبوتين بعد موت بريغوجين"؟، نشر على صحيفة "التايمز" البريطانية.
لجنة تحقيق روسية قالت إنه تم التعرف على هويات القتلى العشرة وهي تتوافق مع القائمة المذكورة في سجل ركاب الرحلة..
شبه رئيس مجموعة فاجنر العسكرية الروسية الخاصة يفجيني بريغوجين، في مقابلة سابقة، من تدهور الوضع في بلاده، مشبها ذلك بطائرة تتفكك في السماء.
ذكرت واشنطن بوست أن الكرملين ووزارة الدفاع والمجموعات الخاصة الأخرى يتنافسون على إمبرطورية يريعوجين.
أعرب خبراء صواريخ عن تشككهم في سقوط طائرة بريغوجين بسبب خطأ ميكانيكي وذلك بناء على الصور وماقطع الفيديو التي انتشرت للحظة سقوط الطائرة.
عجيبة هي الأيام الستون التي قضاها يفغيني بريغوجين ما بين واقعة الزحف المشهديّ المبتور على موسكو والتحطيم العمد للطائرة التي كانت تقله، وساعده الأيمن دميتري أوتكين، من موسكو في اتجاه سانت بطرسبرغ، وهي العاصمة الإمبراطورية السابقة التي تحمل اسم بطرس الأكبر، والتي تعدّ مسقط رأس لكل من الرئيس فلاديمير بوتين، ولبريغوجين، ولمجموعة فاغنر نفسها.