هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كانت هالة البنا مشغولة بتطوير مستشفى الحسين الجامعي، وبخاصة قسم الأطفال، فقد كانت ذات عاطفة جياشة رحمها الله، ولعل ما زاد هذه العاطفة لديها، ما رأته في عملها طوال عملها الأكاديمي العملي مع الأطفال، إضافة للرصيد الذي تلقته من خلال تربية أبيها، ثم بعد وفاته أكلمت أمها المسيرة، تلك السيدة الصالحة التي رعت أبناء وبنات البنا وربتهم تربية شهد لها القاصي والداني بحسنها، ورقيها.