هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اشتهر الباحث إسلام بحيري بإثارة الجدل، خاصة فيما يتعلق بالقضايا القانونية المرفوعة ضده. أحدث هذه القضايا، وفقاً لوسائل الإعلام المصرية، تقدمت بها سيدة أعمال عربية، تتهمه بالاحتيال. ووفقاً للبلاغ، حولت السيدة مبلغاً مالياً كبيراً إلى حساب بحيري للاستثمار في البورصة المصرية، بعد وعوده بتحقيق أرباح كبيرة.
اشتهر الباحث إسلام بحيري بإثارة الجدل، خاصة فيما يتعلق بالقضايا القانونية التي رفعت ضده. آخر هذه القضايا، وفقًا لما ذكرته وسائل الإعلام المصرية، جاءت من سيدة عربية مستثمرة في إحدى الدول العربية.
مع احتدام الجدل بين الكاتب يوسف زيدان والباحث إسلام البحيري٬ أعلن زيدان استقالته من مؤسسة تكوين وتفرغه للكتابة وعدم المشاركة في أي أنشطة للمؤسسة..
عصام تليمة يكتب: جرى فتح مساحة في المجال العام المصري بهدف الإلهاء، فليس مستهدفا لهذه السلطة أن تقوم بالتنوير، سواء العلماني أو الإسلامي، ولا المحافظة على التراث بكل درجاتها، ولكن في ظل الضغوط الشعبية والعالمية، حول قضية غزة وما يجري فيها، تم طرح التكوين والتكوين المضاد، ليجري النقاش والإلهاء في مساحة تبتعد بالناس عن مشكلات المواطن الحقيقية، سواء المحلية أو الإقليمية
جمال الجمل يكتب: بعدما رأينا ما يحدث -على الهواء مباشرة- في غزة وأخواتها من البلدات الفلسطينية، صارت الكتابة محض هراء في معركة تحتاج لما هو أكثر من الكلام.. أصابتني غزة في الصميم، وصارت كل المقالات القديمة (والمنتظرة) مجرد "شكاوى رومانسية"..
مؤسسة "تكوين" الفكر العربي، تضم في عضوية مجلس أمنائها: المصريين يوسف زيدان، وإبراهيم عيسى، وإسلام بحيري، والسوري فراس السواح، والتونسية ألفة يوسف، واللبنانية نادرة أبي نادر، وجميعها شخصيات تؤمن بالفكر العلماني..
سليم عزوز يكتب: ما هو جدير بالملاحظة، أن هذه الحركات موجهة ضد دين واحد، هو الإسلام، وكأن الديانات الأخرى في اجتهاداتها وطقوسها ليس فيها ما يستحق التوقف
حالة التفاعل وجدل واسع بعد إعلان تأسيس مركز "تكوين الفكر العربي" في مصر، بين نجل الرئيس المصري السابق وعضو أمانة المركز..
حذر عدد من علماء العقيدة والشريعة في مصر، من مخاطر تدشين ما يسمى "مركز تكوين"، مؤكدين أنه يضم أشخاصا يشككون في السنة والعقيدة، ويسعون إلى نشر الإلحاد.