هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تراجع مقتدى الصدر، عن قراره قبل أكثر من شهر مقاطعة الانتخابات البرلمانية المبكرة في العراق، بحسب تصريحاته للوكالة الرسمية "واع".
التقى رئيس سلطة الانقلاب العسكري في مصر، عبد الفتاح السيسي، السبت، بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، للمرة الأولى منذ مشاركة القاهرة في الحصار الخليجي للدوحة في حزيران/يونيو 2017..
أعربت شخصيات وقوى عراقية موالية لإيران عن رفضها لمؤتمر قمة بغداد لدول الجوار العراقي، التي من المقرر أن تنطلق، السبت، الأمر الذي أثار تساؤلات حول اعتراضها الشديد، رغم مشاركة إيران نفسها فيه.
سقطت ثلاثة صواريخ على الأقل، مساء الجمعة، في منطقة حدودية بين العراق، والكويت.
مَنْ يعقد مؤتمرا دوليّا في بغداد عليه أن يحفظ الأمن، ويُنهي ملفّات القوى الإرهابيّة والفاسدة، وينصف الناس، وينظّم الأوضاع القانونيّة لأكثر من خمسة ملايين مواطن هجّروا وظلموا داخل الوطن وخارجه وينشر العدل والبناء!
أعلنت المفوضية العليا للانتخابات في العراق، الخميس، أنها نسقت مع الأمم المتحدة لإرسال 120 مراقبا دوليا للإشراف على الانتخابات البرلمانية المبكرة المزمع إجراؤها في 10 تشرين الأول/ أكتوبر المقبل.
أجرى رئيس الوزراء العراقي الأسبق زعيم ائتلاف "دولة القانون" نوري المالكي زيارة إلى إقليم كردستان، الأربعاء، وصفت بأنها "تاريخية"، التقى خلالها رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني، مسعود البارزاني.
أفادت أنباء بتعرض رتل للتحالف الدولي في محافظة ذي قار جنوب العراق لهجوم بعبوة ناسفة، الثلاثاء..
يسعى العراق اليوم إلى الاضطلاع بدور الوسيط في الشرق الأوسط من خلال قمة إقليمية تهدف إلى "نزع فتيل" الأزمات في المنطقة.
أعلن رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، الاثنين، عن إطلاق عملية أمنية في قضاء الطارمية (شرق).
أجرى رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، الأحد، زيارة خاطفة إلى دولة الكويت، التقى خلالها الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، وبحثا العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تطويرها، وتعزيز التعاون المشترك، في مجالات الاقتصاد، والاستثمار، والصناعة، والتجارة..
اتفق رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، ونظيره الكويتي الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح، الأحد، على تشكيل لجنة سياسية عليا للتفاوض بشأن الملفات العالقة بين البلدين..
لا يزال نزيف تهريب الآثار هادرا في العراق، رغم نجاح البلد الجريح في استرداد 17 ألف قطعة أثرية مؤخرا..
نشرت مجلة فورين بوليسي مقالا للزميل في معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، بلال وهب، أشار فيه إلى أن التطورات في أفغانستان يثير قلق العراقيين خشية من مصير مشابه.
ومع هذه التطوّرات المُذهلة والمُدهشة، يحاول البعض اليوم المقارنة بين الحالتين العراقيّة والأفغانيّة، والحقيقة أنه لا تمكن المقارنة بسهولة بينهما لأنّه قياس مع الفارق
أكثر زعماء العالم، بمن فيهم أولئك الذين يغضون النظر عن سياساته بل ويدعون إلى عودته للنظام العربي، يأنفون حتى مجرد لفظ اسمه، فما بالك بالاجتماع معه في قاعة واحدة؟