هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سجل الاقتصاد الصيني الجمعة، انكماشا تاريخيا يعد الأول منذ 28 عاما، ضمن الآثار المترتبة عن الإغلاقات وإجراءات الوقاية التي فرضها وباء فيروس كورونا على ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
بدأ حجم الكارثة الاقتصادية الناتجة عن انتشار فيروس كورونا المستجد في الولايات المتحدة يظهر مع تعاقب المؤشرات المقلقة التي تفيد عن تراجع النشاط وتدني عائدات الشركات في أكبر قوة اقتصادية في العالم، تزامنا مع 32 ألف وفاة حتى الخميس، بينما يستعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليعلن توجيهات لإعادة تشغيل الاقتصاد
توقعت مصارف حدوث "الأسوأ" للاقتصاد الأمريكي، جراء استمرار تفشي فيروس "كورونا".
تواصل أزمة كورونا تداعياتها السلبية على الاقتصاد التركي، حيث تدنت الليرة التركية لأكثر من واحد بالمئة، الأربعاء، مسجلة أدنى مستوى لها منذ ذروة أزمة العملة التي واجهتها البلاد في 2018.
أكد وزير الخزانة والمالية التركي، براءت ألبيرق، الأربعاء، أن بلاده لم تلجأ لأي مؤسسة أو منظمة دولية خلال إدارتها لأزمة انتشار فيروس كورونا المستجد، حتى الآن..
بهذا تكون الوزارة قد ضربت مصداقية آلية التسعير التلقائي للمنتجات البترولية في مقتل
في حين تستعيد الصين عافيتها الاقتصادية رويدا رويدا، أطل البنك الدولي بأسوأ توقعات للنمو الاقتصادي بدول جنوب آسيا، على خلفية تفشي فيروس كورونا..
نشر موقع مجلة "تريبيون" البريطانية، ذات التوجه اليساري، مقالا للكاتب "كيستون بيري"، أستاذ الاقتصاد بجامعة غرب إنجلترا، اعتبر فيه أن النظام الاقتصادي العالمي يوشك على "الانفضاح"، ما لم يوقف أزمة على الأبواب تهدد دول جنوب الكرة الأرضية..
يتجه معظم من عارضوا اتفاق الصخيرات وتحفظوا على سياسة وسلوك السراج خلال السنوات التي سبقت العدوان على طرابلس إلى تأييد المحافظ، فيما يرى قطاع من أنصار الوفاق أن الكبير تعدى صلاحياته وتغول واتجه إلى سياسة تعظيم النفوذ باستخدام المال العام..
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة، أنّ قراره بشأن موعد فتح الاقتصاد الأمريكي بعد إغلاق البلاد بسبب انتشار فيروس كورونا سيكون أصعب قرار يتوجّب عليه اتّخاذه.
تثار التساؤلات حول إمكانية الدول الكبرى بالنهوض باقتصادياتها من جديد، بفعل الحزم التي أعلنتها لمكافحة فيروس كورونا.
ضربت تداعيات فيروس كورونا سوق السيارات في الصين بصورة كبيرة، حيث أثرت الجائحة العالمية على قطاع تجارة السيارات الصيني بانخفاض تجاوز الـ 43.3 بالمئة على أساس سنوي في آذار/ مارس الماضي.
تلقت الاقتصادات العربية والدولية الضربة الأكبر، من تداعيات انتشار جائحة كورونا، وسط غموض كبير بمستقبل ومآلات الحالة الاقتصادية العالمية، بعد تصريحات مؤسسات دولية أن التداعيات المترتبة والتي ستترتب مستقبلا ليست بالمسبوقة.
نشرت مجلة "موي نغوثيوس أي ايكونوميا" الإسبانية تقريرا تحدثت فيه عن إمكانية تغيير الحكومات والدول النموذج الاقتصادي لمجتمعاتها، حتى تحقق الانتصار في مواجهة صراع معين.
توصل وزراء مالية الاتحاد الأوروبي إلى تقديم حزمة إنقاذ، بقيمة 500 مليار يورو، للدول الأعضاء الأكثر تضررا بجائحة "كورونا"..
برزت مؤخرا الكثير من التساؤلات عن إمكانية أن تحقق الصين مكاسب على حساب الغرب في غمرة انشغاله بجائحة فيروس كورونا المستجد، ولا سيما الولايات المتحدة، التي سجلت وحدها أكثر من ربع الإصابات به عالميا..