هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، ما قيل إنها وثيقة مسربة من أرشيف المخابرات المصرية، تتضمن خطة مصرية ممولة إماراتيا بالتنسيق مع الرئاسة التونسية، بهدف إسقاط التجربة الديمقراطية في تونس.
معارضة الانقلاب دون نقد للموقف السياسي الذي سبقه ودون خارطة طريق ديمقراطية لما يكون بعده؛ هو استمرار للوضع الذي صنع الانقلاب وسمح له بالبقاء ويمد في أنفاسه الآن بلا نهاية، وهو ما يعرفه الرئيس ويعتمد عليه للبقاء
لا يبدو أن فرص الحوار متيسرة بما يكفي، وإن كانت ضرورية ومفصلية لإخراج البلاد من أزمتها المركبة. ما يبدو ممكنا في سياق مآلات الأزمة التونسية وحيثياتها، هو الميل إلى الاستمرارية، أو التغيير المحدود ضمن الاستمرارية، وهو ما لا يتمنى حصوله كل محب صادق لهذا البلد
جابت مظاهرات حاشدة، شوارع العاصمة السودانية الخرطوم ومدن أخرى، للتعبير عن رفض الانقلاب، وقرارات قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، وللمطالبة بالتحول الديمقراطي المدني في البلاد.
سيثبت "تهمة الانقلاب" الموجهة إليه من خصومه، وسيعزز بذلك حالة العزلة التي يواجهها حاليا في الداخل والخارج، وبالتالي ستجد تونس نفسها في وضع غير مسبوق اقتصاديا وسياسيا، لأن المغامرة التي ستدخلها البلاد ستكون مجهولة العواقب..
قرر رئيس الحكومة الانتقالية بالسودان عبد الله حمدوك الأحد، إلغاء تعيينات رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان بشأن حكام الولايات، عقب انقلاب الأخير في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي..
ليس الغموض المقصود - في خطاب القوى الانقلابية - هو فقط غموض وضع الديمقراطية التمثيلية، ولا غموض الوضع الاقتصادي وواقع الحريات الفردية والجماعية، بل هو أساسا غموض وضع تلك القوى في مشروع الرئيس الذي ما زال مصرا على إقصائها من إدارة حالة الاستثناء وتحديد مخرجاتها، وغموض مستقبل "العدو المشترك" أي النهضة
حصلت "عربي21" على وثائق رسمية كشفت عن مفاجأة في تعيينات القيادات الجامعية الجديدة التي أصدرها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يوم الخميس الماضي..
هذه خلاصة مُرّة لكنها واقعية، خجلون برئيسنا آسفون لمصير تجربتنا، وليس لدينا حلول قريبة يمكن أن ترمم ما خربناه بأيدينا ذات انتخاب مغشوش، فالرجل ماض في غيه لا يردعه رادع في الداخل ولا في الخارج
عبر رئيس مجلس العموم البريطاني ليندساي هويل، عن شديد قله بعد تقارير تتحدث عن انتشار للمخدرات داخل البرلمان.
قمعت قوات الأمن في السودان، مظاهرات احتجاجية مناهضة للانقلاب العسكري الذي قاده قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، ونتج عنه لاحقا اتفاق مع رئيس الحكومة عبد الله حمدوك، قوبل برفض سياسي واسع.
يشترك اتحاد الشغل مع أغلب الأحزاب السياسية في الشعور بالقلق من غموض قيس سعيد ومن عنف مفردات خطابه وما يشيعه من تخوين وتحريض..
أعلنت قوى إعلان الحرية والتغيير السودانية الأحد، رفضها لأي إعلان سياسي جديد، في رد لها على تصريحات رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان، حول طرح إعلان سياسي جديد مبني على اتفاقه..
نشر موقع "بوليتكو" الأمريكي مقابلة مع نائب رئيس مجلس السيادة في السودان محمد حمدان دقلو المعروف بـ"حميدتي"، حذر فيها الغرب في حال لم يعترفوا بالحكومة التي جاءت بعد الانقلاب..
ألغى رئيس الحكومة الانتقالية بالسودان عبد الله حمدوك الأربعاء، تكليفات رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، وقرر تكليف وكلاء جدد لـ20 وزارة..
هناك شارع بلا ديمقراطيين مؤمنين بالديمقراطية، وهناك انقلاب يعرف ذلك ويستفيد منه