هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حازم عيّاد يكتب: التصعيد خلال الساعات الأخيرة، أكد أن طاولة المفاوضات باتت محور اهتمام المتصارعين لتحسين شروط التفاوض على الطاولة، وليس لتحقيق الأهداف الحالمة، التي قدمها نتنياهو في خطاباته لحلفائه وخصومه في الساحة الإسرائيلية المنقسمة على نفسها.
قال رئيس الموساد الإسرائيلي السابق يوسي كوهين؛ إن دولة الاحتلال لديها القدرة على اغتيال كبار مسؤولي حماس في الخارج، وأن هذا لا يحدث نتيجة "قرار سياسي".
منحت فرنسا الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة، البالغ عددهم نحو 135، المواطنة الفخرية، وذلك غداة احتفال لتكريم قتلى هجوم السابع من أكتوبر الماضي.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة لليوم الـ126 على التوالي، عبر شن غارات عنيفة على مناطق سكنية مختلفة، ما أسفر عن عشرات الشهداء والمصابين في صفوف الفلسطينيين.
دعا كاتب إسرائيلي، إلى عقد صفقة فورية لتبادل الأسرى مع حركة حماس دون أي تردد، مشددا على ضرورة إنهاء هذا الملف سريعا، وإعادة "الرهائن إلى الديار بكل ثمن".
قال الرئيس السابق لمجلس العلاقات الخارجية الأمريكي إنه من المرجح أن يطرح بلينكن أفكارا لوقف إطلاق النار قريبة من التي قدمتها حماس
استبق رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماع مجلس الحرب بإطلاق مواقف متشددة من الرد الذي قدمته حركة حماس على الورقة الأمريكية القطرية المصرية حول وقف إطلاق النار في غزة
برئاسة خليل الحية، نائب رئيس الحركة في غزة، بحسب بيان صدر عن "حماس"...
يواجه نتنياهو اتهامات بإهمال ملف الأسرى وعدم الجدية في إعادتهم..
قال القيادي بحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، باسم نعيم، الذي أجرى زيارة إلى موريتانيا، إن الاحتلال "بعد 120 يوما لم يحقق شيئا، لم يحطم المقاومة، لم يستطع تهجير السكان، ولم يستطع أن يستنقذ أيا من الأسرى دون موافقة المقاومة"..
لا يزال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة مستمرا لليوم الـ125 منذ انطلاق عملية "طوفان الأقصى" ضد مستوطنات الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي..
قالت صحيفة "معاريف" العبرية، إنه "بخلاف التفاؤل القطري بشأن رد ’حماس‘ على مقترح باريس، قالت مصادر إسرائيلية إن ’حماس‘ قالت كلمتها على المقترح وهي لا. وإسرائيل لن تقبل بإنهاء الحرب كشرط للصفقة، نواصل حتى النصر"..
أحمد الحيلة يكتب: الاحتلال ونتنياهو وحكومته المتطرفة، يلعبون لعبة مزدوجة؛ فهم يحاولون أن يسوّقوا أنفهسم على أنهم معنيون بتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني مقابل صفقة أسرى متبادلة، في الوقت الذي يصرّون فيه على استمرار العدوان والإبادة الجماعية لتحقيق أهدافهم السياسية بتدمير قطاع غزة لتهجير ما أمكن من الفلسطينيين وإعادة الاستيطان وضم الضفة وغزة إلى الكيان المحتل، ما يعني أن الاتفاق الإطاري على شكله الأصلي/الباريسي هو إطار يجنح لصالح الاحتلال
ماجد عزام يكتب: اضطرت إسرائيل للانتقال إلى المرحلة الثالثة بعد مماطلة وشد وجذب لعدة أسباب، وإضافة إلى صمود وعناد المقاومة في الميدان؛ هناك الضغط الأمريكي، والحرج أمام الفظائع والجرائم والخسائر البشرية والأعداد الكبيرة للشهداء والجرحى والنازحين الفلسطينيين، وحالة الشلل التام للاقتصاد الإسرائيلي
تسعى حكومة دولة الاحتلال الإسرائيلي للضغط على حركة حماس عبر الوسطاء، لتقديم اقتراح جديد بشأن وقف إطلاق النار وهدنة في غزة.
تأمل الولايات المتحدة وأربعة من حلفائها الأوروبيين في الإعلان خلال الأسابيع القليلة المقبلة عن سلسلة من الالتزامات التي تعهدت بها إسرائيل وحزب الله لنزع فتيل التوتر وإعادة الهدوء إلى الحدود اللبنانية