هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال المستشار السابق في الرئاسة التونسية للشؤون الدولية أنور الغربي: "إن كان السيد تبون يقصد شرعية نتائج انتخابات 2019 وما أفرزته فإني أذكره بأن نفس الانتخابات أفرزت برلمانا انتخب مباشرة من الشعب وأقدم سعيد على حله وملاحقة نوابه دون وجه قانوني"..
على من أراد الحكم والبقاء فيه أن يدخل على الناس من هذا الباب قبل أن يتقدم إلى الصندوق الانتخابي. المنظومات فهمت ذلك وحكمت به، وعادت إلى السلطة في بلدان الثورة..
أصدر الفنان التونسي لطفي بوشناق أغنية في رثاء الإعلامية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، بعنوان "وداعا شيرين"، حصدت حتى الآن عشرات الآلاف من المتابعات والإعجابات..
تلقى المنتخب التونسي لكرة القدم ضربة موجعة بعدما تأكد فقدانه الجناح الشاب علي يوسف في كأس العالم قطر 2022.
ما تخشاه الأوساط القريبة من رئاسة الجمهورية هو أن تتسع دائرة الغاضبين على الرئيس
يواصل عدد من القضاة التونسيين إضرابهم عن الطعام احتجاجا على عزل رئيس البلاد 57 قاضيا في وقت سابق..
دون اصطفاف حقيقي، عبر اتفاق سياسي واضح، يمكن أن يكون أساسا مستمرا لعلاقة طويلة الأمد، تصمد أمام تحديات الانتخابات، والانقلابات، والتدخلات الإقليمية والدولية.. لن يحدث أي تغيير، ولن ينجح أي تحول، وسنظل في دائرة مفرغة من الانقلابات..
أشار التقرير إلى أن التونسيين والأردنيين الذين لم يتجاوزوا سن الـ30 عاما، هم الأكثر إقبالا على الهجرة، حيث إن قرابة ثلثي شباب البلدين يفكرون بالهجرة..
هل تنجح السياسة الخارجية التونسية "للجمهورية الجديدة" التي بشر قيس سعيد بـ"العبور" نحوها في تخفيف الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية للبلاد أم تزيدها تعقيدا ومخاطر، خاصة بعد أن زادت الأزمة في ليبيا تعقيدا بسبب الحروب بالوكالة التي تشهدها المنطقة؟
سيحتار المؤرخون مستقبلا في استخلاص وتكييف موقف اتحاد الشغل الدقيق من الاستفتاء على دستور قيس سعيد، بالنظر لتضارب التصريحات وقرارات هياكل الاتحاد، ولتهرب قيادات الاتحاد من إبداء مواقف واضحة مثلها مثل بقية مكونات المشهد..
إن ثورة سعيد المضادة ستنتهي بالفشل مهما تأخر الوقت، لأن الأنساق السياسية التي تحاول إعادة فرضها تتناقض مع الظروف السياسية القائمة تناقضا عميقا في مرحلة التغيير الاجتماعي السريع، وفق كلمات المفكر الألماني إريك هوبسبام..
أعلنت وزارة الخارجية التونسية، استدعاء القائمة بأعمال السفير الأمريكي لدى تونس، للاحتجاج على تصريحات عقب الاستفتاء على الدستور الجديد.
السؤال الأخطر الذي يطرحه "التأسيس الجديد" ليس سؤالا دستوريا بل هو سؤال سياسي
قالت النقابة؛ إنها تلقت تشكّيات عدة من منظوريها، مشيرة إلى منع السلطات العديد من الصحفيين من توثيق عملهم داخل مراكز ومكاتب الاقتراع، فيما اعتبر صحفيون تونسيون وأجانب أن المخاوف على حرية الصحافة مستمرة.
نبيلة مصرالي أكدت أن الاتحاد الأوروبي يراقب أي انتخابات في أي بلد بناء على دعوة من السلطات الوطنية..
أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أن عدد المشاركين في الاستفتاء بلغ 2 مليون و458 ألف و985 ناخبا داخل تونس بنسبة 27.54 بالمئة من الناخبين المسجلين..