هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من المتوقع أن تحصل أوكرانيا على 50 مدرعة قتالية من طراز برادلي إلى جانب مدرعات ألمانية وفرنسية..
رغم أن الهدنة كانت "هشة" للغاية، وشهدت انخفاضا لوتيرة القتال فقط دون توقف بشكل تام، إلا أن روسيا أكدت التزامها بها خلال الـ36 ساعة الماضية..
ذكر الموقع الفرنسي أن اسمان يظهران لخلافة بوتين، هما: نيكولاي باتروشيف الأمين العام الحالي لمجلس الأمن القومي الروسي، وسيرغي شويغو وزير الدفاع..
شهدت مناطق لوغانسك، ودونيتسك، وزابوريجيا، وباخموت، قصفا واشتباكات متبادلة بين الطرفين..
علاقته بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين وثيقة جدا لا تهزها أي ريح ولا تتأثر ببرد سيبيري ولا بغضب واشنطن وأوروبا..
تناول تحليل لخبراء في "بي بي سي" مسارات الحرب الروسية الأوكرانية، من خلال الإجابة على أسئلة حول ما إذا سيكون العام الجاري عام التصعيد، أو عام التوصل إلى حل.
محسن محمد صالح يكتب: ما زالت المنطقة العربية تعاني من حالة من اللا استقرار والضعف، وإذا كانت قوى التغيير والإصلاح عانت من عدد من الإحباطات والانتكاسات كان آخرها في تونس؛ إلا أن الموجة المضادة لـ"الربيع العربي" لم تتمكن من حسم المعركة لصالحها. وما زالت تيارات التغيير تتمتع بحضور شعبي قوي، كما أن الأنظمة العربية عادت لإنتاج أزماتها، وإنتاج البيئات والظروف التي تدفع الجماهير للتغيير والثورة
قالت مجلة فورين بوليسي تتعمق العلاقات بين روسيا وإيران بشكل وثيق بعد أن وجد البلدان "أرضية مشتركة" تتمثل في الحرب على أوكرانيا.
قالت صحيفة روسية، إن الهواتف كانت عاملا مهما، في القصف الذي قتل فيه 89 جنديا روسيا، لكن المكان الذي تمركزوا فيه كان سببا أيضا، في الخسارة الكبيرة بصفوف الجنود في ضربة أوكرانية واحدة.
نافيه درومي الكاتبة في صحيفة إسرائيل اليوم، قالت إن إسرائيل بحاجة لإحياء العلاقة مع روسيا وإبقائها على نار هادئة دون إهمال زيلينسكي وأوكرانيا..
دعا البطريرك كيريل، بطريرك موسكو وعموم روسيا، جميع أطراف الحرب في أوكرانيا إلى إعلان الهدنة..
قالت صحيفة نيويورك تايمز، إن الجيش الأوكراني رصد إشارات الهواتف المحمولة لاستهداف القوات الروسية، ما أسفر عن خسائر كبيرة في الجيش الروسي..
وجه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والبطريرك الأرثوذكسي الروسي كيريل، دعوات منفصلة لوقف إطلاق النار في أوكرانيا..
القصف المتبادل بين كييف وموسكو أصبح السمة البارزة للحرب خلال الأسابيع القليلة الماضية؛ إذ طال القصف قاعدة أنجلز الاستراتيجية جنوب موسكو ليتجدد معها قصف كييف على نحو لم تشهده العاصمة الأوكرانية منذ بدء الحرب قبل 10 أشهر في الـ 25 من شباط (فبراير) الماضي.
أبحرت سفينة روسية تحمل صواريخ فرط صوتية، بإشراف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في الوقت الذي تعهد فيه الغرب بدعم الجيش الأوكراني بعربات مدرعة.
عماد الشدياق يكتب: الدول التي يغرقها الغرب بعطفه اليوم، ويعرض عليها التخلي عن وحدة أراضيها واستقلالها، والبرامج العسكرية والاقتصادية مقابل ضمانات أمنية، ينتظرها المصير نفسه الذي حصل مع أوكرانيا