هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يقال إن نابليون بونابرت حذر خلال معركة معركة أوسترليتز عام 1805 (في 2 ديسمبر/ كانون الأول 1805 بين قوات تحالف النمسا وروسيا وبين فرنسا والتي انتصرت فيها فرنسا) قائلاً: «عندما يقوم العدو بتحرك زائف فيجب أن ننتبه حتى لا نزعجه»، وأحياناً يفسر القول بمعنى «لا تزعج عدوك أبداً عندما يرتكب خطأ». وبغض النظر
مباشرة دخلت أوكرانيا على خط الاستقطاب عربيا، فأنصار الربيع العربي وجدوا أنفسهم في الثائرين، خصوصا أنهم سموا اعتصامهم "ميدانا". وفي المقابل ترى الثورة المضادة في الزعيم الأوكراني المخلوع، حليفا لحليفهم بوتين أطيح به بفعل مؤامرة أميركية.
في برقية عاجلة من برلين إلى موسكو عام 1989، أرسلها الكولونيل في الاستخبارات الخارجية السوفياتية فلاديمير بوتين إلى قيادة جهاز أمن الدولة السوفياتي الـ«كي جي بي»، أشار فيها إلى ضرورة التحرك الفوري، وإرسال الجيش الأحمر، من أجل وقف تدهور الأوضاع الناجمة عن قيام مواطنين ألمان بهدم جدار برلين، وعبورهم..
أصدر القضاء الروسي، الاثنين، أحكاما بالسجن تصل إلى أربع سنوات بحق سبعة معارضين بتهمة القيام بأعمال عنف خلال تظاهرة مناهضة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين في العام 2012، فيما ندد المدافعون عن حقوق الإنسان والمعارضة بهذه الأحكام.
حين كان مجلس الأمن يقر وبالإجماع القرار 2139 المتعلق بالمساعدات الإنسانية إلى سورية كان الوضع في أوكرانيا يتدهور إلى درجة الإفلات من رقابة الكرملين. أغلب الظن أن موقف المندوب الروسي فيتالي تشوركين كان سيتغير لو أرجئ النقاش إلى الأيام التالية.
طوي فصل مهمّ في أوكرانيا، لكن الأزمة لم تنتهِ على النحو الذي يريح روسيا. وتكمن بذور استمرارها في الاتفاق الذي وقعه الرئيس فيكتور يانوكوفيتش والقادة الثلاثة للمعارضة برعاية وزراء موفدين من الاتحاد الأوروبي، فيما حضر موفد الرئيس الروسي ولم يوقع، إلا أنه بارك المفاوضات واعتبرها «إيجابية».
أعلن الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بحث الأحد مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل الوضع في أوكرانيا. وقال وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ، إنه "لن يكون في مصلحة روسيا التدخل عسكرياً في أوكرانيا".
كشفت صحيفة يديعوت، الأحد، إن عشرات الضباط والخبراء من الجيش الروسي وصلوا إلى سوريا في الأسابيع الأخيرة وشاركوا في القتال مع جيش الأسد كما تفيد مصادر دبلوماسية غربية في موسكو.
الكاتب الساخر سليم عزوز يكتب عن زيارة المشير عبد الفتاح السيسي إلى روسيا وما جنته مصر من الزيارة
القاسم المشترك الذي يتحدى الولايات المتحدة ويعرقل ديبلوماسيتها من سوريا الى ايران الى أوكرانيا اسمه فلاديمير بوتين. مع وصوله الى الحكم قبل 14 سنة عادت عقلية الحرب الباردة الى موسكو. المفارقة ان بوتين يشرف على امبراطورية سابقة لولا انتاجها من الطاقة وترسانتها النووية لكانت دولة لا تزيد نفوذا عن ايطال
الكاتب الساخر سليم عزوز يكتب عن المعطف الذي أهداه الرئيس الروسي فلاديميري بوتين لوزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي
أثناء و قوفه بين يدي الرئيس الروسي في أدب جم و تذلل مبالغ فيه في موسكو، كانت دهب حامد التي اختطفتها قواته تضع مولودتها بعد عملية قيصرية و هي مقيدة بأصفاده في القاهرة .
بينما انشغل الناشطون السياسيون بصورة المشير عبدالفتاح السيسي وزبر الدفاع، وهو يصافح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في العاصمة الوسية موسكو الخميس، وهو يرتدي "جاكيت" يحمل نجمة حمراء ذات أسهم خمسة على كتفه الأيمن، تمثل رمز الشيوعية، والثورة البلشفية، والاتحاد السوفيتي قبل تفككه.. صدرت الصحف المصرية ال
أبدى وزير الدفاع المصري المشير عبد الفتاح السيسي شكره وعرفانه للرئيس الروسي فلاديمير بوتين على إتاحته الفرصة له لاستقباله ولقائه رغم مشاغله الكثيرة.
حذرت الولايات المتحدة الخميس من أنه "لا يعود للرئيس الروسي فلاديمير بوتين اختيار الرئيس المصري المقبل، وذلك بعد أن قدم بوتين دعمه لترشح وزير الدفاع المصري المشير عبد الفتاح السيسي إلى الانتخابات الرئاسية".
لعل مما يعزز الشكوك بشأن السيسي أنه لا يعرف الكثير عنه رغم أنه يعد الآن ليصبح رئيس مصر القادم. فالمشير عبد الفتاح السيسي، كما أصبح يلقب بعد ترقيته الأخيرة، ما يزال يكتنفه الغموض. نعلم أنه كان ضابطاً في القوات المسلحة المصرية وبأنه حضر دورات تدريبية في وزارة الدفاع الأمريكية