هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشر موقع التلفزيون الحكومي البلجيكي (آر تي بي أف)، تقريرا حول الحوار الذي أجراه مع محمد عبد السلام، شقيق إبراهيم عبد السلام الذي قضى في هجمات باريس، وصلاح عبد السلام الذي لا يزال البحث جاريا عنه..
أعلنت النيابة العامة الفدرالية في بلجيكا أن المداهمات التي نفذتها قوات الأمن في بروكسل مساء الأحد بحثا عن مشبوهين بالإرهاب، أسفرت عن توقيف 16 شخصا ليس من بينهم صلاح عبد السلام، المتهم الرئيسي في اعتداءات باريس.
خيم الشلل على العاصمة البلجيكية بروكسل، وتوقفت الحياة بشكل شبه تام السبت، على خلفية رفع مستوى التأهب الأمني في البلاد للدرجة الرابعة (أعلى درجة تأهب)، عقب إنذار "بوجود تهديدات إرهابية وشيكة".
قالت السلطات الأمنية التركية أنها اعتقلت في أنطاليا بجنوب تركيا، مواطنا بلجيكيا يشتبه بارتباطه بالاعتداءات التي تعرضت لها باريس الأسبوع الماضي، والتي أسفرت عن سقوط 130 قتيلا، ومئات الجرحى.
أعلنت السلطات البلجيكية، السبت، رفع مستوى التأهب الأمني إلى الدرجة الرابعة ، في العاصمة بروكسل، على خلفية هجمات باريس..
رفعت السلطات البلجيكية السبت مستوى "الإنذار الإرهابي" في العاصمة بروكسل إلى الدرجة القصوى، محذرة من "خطر جدي ووشيك".
تركت السلطات الفرنسية والبلجيكية آلاف اللاجئين في ظروف مزرية، وفق ما توضحه كاميرات الناشطين، التي توثق معاناتهم بشكل يومي.
قال مسؤولون بلجيكيون وخبراء: "إن مقتل الجهادي البلجيكي الذي يشتبه بأنه وراء سلسلة من الهجمات في فرنسا قد قضى على "عنكبوت" شبكة تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية ومقرها بروكسل، لكن مخاطر أخرى لا تزال قائمة".
قالت قناة "فرانس24" إن الفرنسي إبراهيم عبد السلام أحد انتحاريي هجمات باريس التي وقعت الجمعة 13 تشرين الأول نوفمبر تقريران كان مالكا لحانة، في حي "مولنبيك" ببروكسيل عاصمة بلجيكا.
قالت إذاعة "RTL" الفرنسية إن الاستخبارات البلجيكية اشتبهت بمواطن بلجيكي من أصل مغربي يدعى عبد الحميد أباعود، موّل هجمات باريس التي قتل فيها ما يربو على 130 شخصا..
نشرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية تقريرا للكاتب ليو سيندروتش يقول فيه إن الكثير من البلجيكيين عبروا عن دهشتهم لنجاح متشددين في عبور الحدود مع بلادهم إلى فرنسا، حيث قاموا بتنفيذ سلسلة من العمليات الانتحارية في مناطق متعددة داخل باريس..
ألقت أحداث باريس، ليلة الجمعة 13 تشرين الثاني/ نوفمبر، ظلالها المؤلمة على المشهد الدولي، خاطفة الأنظار عن أهم المؤتمرات الهادفة إلى إيجاد حل للقضية السورية التي دخلت عامها الخامس. وربما إن صح التعبير لتغير دفة القرارات الصادرة عنه بما يخدم مؤسس الإرهاب في الشرق الأوسط بالدرجة الأولى.
رفعت بلجيكا مستوى التأهب الأمني من الدرجة الثانية إلى الدرجة الثالثة القصوى خلال المناسبات التي يجتمع فيها عدد كبير من الناس مثل اللقاءات الرياضية والاحتفالات الرسمية، كما أعلنت الحكومة مساء السبت غداة اعتداءات باريس.
أكد المدعي العام الفيدرالي ببلجيكا أن 272 شابا لا يزالون يقاتلون بسوريا حاليا، من أصل 494 كانوا قد توجهوا إلى سوريا والعراق..
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو، يظهر اعتداء الشرطة البلجيكية على سيدة سعودية منتقبة مع طفلها..
كتبت صحيفة الوطن السعودية، عن تأكيد وزير خارجية البرازيل المنسق الإقليمي لدول أمريكا الجنوبية، ماورو فييرا، وجود خطة لدى البرازيل لاستقبال حوالي 10 آلاف لاجئ سوري..