هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
"أعلنت وكالات الأنباء أن القوات المصرية لمكافحة الترشيح قبضت علي 5 من المرشحين ودمرت حملتين انتخابيتين و3 درجات وسيارة دفع رباعي كانت تحمل أنصار مرشح سادس، وأنه جاري مطاردة فلول المرشحين في الدروب الصحراوية وجبال البحر الأحمر"، هكذا علق أحد المصريين المتندرين على الانتخابات الرئاسية القادمة بمصر.
يبدأ الهزل عادة، عندما لا يتسع الواقع للعقل وللمنطق، وعندما ينتفخ الحكام بأورام الغرور الكاذب والعظمة المتوهمة، فيصبح الفراغ وطناً، والجهل حكمة، والتسلط سمة، وتتصاعد مشاعر الضيق بالناس
دعا المرشح الرئاسي السابق، حمدين صباحي، الثلاثاء، إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في مارس/ آذار المقبل، واصفا إياها بـأنها "انتخابات بلا مرشحين ولا ضمانات"..
يعيش حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بموريتانيا، أزمة داخلية ظلت صامتة خلال الأشهر الماضية، قبل أن تظهر إلى العلن بشكل تدريجي خلال الأسابيع الماضية.
حرب لم تعد خافية على المتابعين للانتخابات الرئاسية المصرية، المقرر عقدها في آذار/ مارس المقبل، بين فريقين؛ الأول يطالب بمقاطعة الانتخابات، والثاني يحارب بكل قوته من أجل مشاركة الجماهير فيها.
ما حدث في الأيام الأخيرة في مصر من الاعتداء على المستشار هشام جنينة؛ بدأ يرسخ لانتهاء دولة القانون وبداية مرحلة دولة البلطجة بأيدي بلطجية النظام
نشر موقع "دويتشه فيله" الألماني تقريرا، سلط من خلاله الضوء على الانتخابات المصرية. وفي حين ظهر مرشح آخر ضمن السباق الانتخابي في آخر لحظة، إلا أنه يعتبر مرشحا صوريا خاصة وأنه لا يملك أي حظوظ في الفوز بالمقعد الرئاسي.
أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات في مصر رسميا مساء الثلاثاء قبول ترشح رئيس نظام الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي ورئيس حزب الغد موسى مصطفى موسى للانتخابات
دعت الحركة المدنية الديمقراطية جموع الشعب المصري إلى المقاطعة التامة والشاملة لانتخابات الرئاسة المزمع إجراؤها خلال آذار/ مارس المقبل، لافتة إلى أنها تمد يدها للتعاون مع كل القوى الوطنية والديمقراطية من أجل بناء دولة مدنية ديمقراطية حديثة تضمن التداول السلمي للسلطة.
ماذا عن الانتخابات القسرية في طبعتها السيسية التي تعد استمرارا للحالة الانقلابية؟ الانتخابات القسرية كالاختطاف القسري سواء بسواء، يتم فيها كل شيء بالإكراه وبالقسر وبالاختطاف وبالبلطجة
استطاع النظام المصري شراء بقائه في السلطة؛ عبر تنازلات مجحفة للمواطنين وبمقدرات الوطن.
اعتقد النظام الانقلابي أن مسألة اعتقال الفريق سامي عنان، رئيس الأركان السابق، هي مسألة ساعات وتهدأ العاصفة؛ بعد أن يتم اجباره على الخروج من السباق الانتخابي الوهمي بأقل كلفة ممكنة
انشغلت الأوساط السياسية والساحة الشعبية في مصر بهوية الشخص الذي سيتافس السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
اهتمت وسائل الإعلام الغربية بمتابعة حادث الاعتداء على المستشار هشام جنينة الرئيس السابق للجهاز المركزي للمحاسبات في القاهرة، أمس السبت، وقالت إنه محاولة اعتداء معتادة من قبل النظام على معارضيه السياسيين.
نشرت صحيفة "دير شبيغل" الألمانية تقريرا، تطرقت من خلاله إلى المساعي التي يبذلها الجيش المصري، من أجل تأمين كل أصوات الناخبين لفائدة رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي، الذي توحي كل المؤشرات بأنه سيحافظ على كرسيه في شهر آذار/ مارس المقبل.
أظهرت لقطات بثها على الإنترنت مؤيدون لزعيم المعارضة الروسية أليكسي نافالني أن الشرطة اقتحمت مكتبه في موسكو اليوم الأحد وبدأت باستجواب أشخاص فيه..