هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير في مصر؛ ظهرت حركتا "المقاومة الشعبية" و"العقاب الثوري" على ساحة الحراك الثوري، معلنتين مسؤوليتهما عن تفجير عبوات ناسفة في منشآت حكومية، ونصب كمائن مسلحة لأفراد الشرطة والجيش المصري، والاشتباك مع قوات الأمن في عدة محافظات..
هناك دلالات خطيرة للضجة التي ثارت حول مقتل الناشطة المصرية شيماء الصباغ، رحمها الله، عشية الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير، تحديداً لأن مثل هذه الضجة لم تثر في حق أي من الأربعة والعشرين الآخرين الذين قتلوا في نفس اليوم، ولا المئات الذين ظلوا يقتلون منذ الانقلاب المشؤوم في يوليو من عام 2013. فهذه الصحوة
تسطيحُ القرار المتعلق بعسكرة الثورة المصرية تَدريجيا، والتَّقليلُ من شأنه، وعَزْوِهِ إلى غيابِ العقل السّياسي، للجماعة، واتهامِهِ بالمجازفة والغَباء، تسطيحٌ
أدانت منظمات دولية أحداث العنف المتصاعدة والإعتداء الممنهج على المتظاهرين الذي واكب فعاليات إحياء الذكرى الرابعة لثورة يناير 2011.
في مثل هذه الأيام قبل أربع سنوات انتصرت الثورتان التونسية والمصرية بالإطاحة بكلٍ من زين العابدين بن علي وحسني مبارك على التتالي. وبدا كما لو أن موجاً ثورياً شعبياً راح يتململ من المحيط إلى الخليج وكان الشعار الذي ساد وشاع هو شعار "الشعب يريد إسقاط النظام".
لا شك أن مشهد الرابع والعشرين من يناير اليوم السابق للذكرى الرابعة لثورة الخامس والعشرين من يناير كان بمثابة بروفة ساخنة ذات مغزى ودلالة غاية في الأهمية لإحياء روح الثورة المغدورة، حيث لقيت كل من سندس أبو بكر (الإخوانية) وشيماء الصباغ (اليسارية) مصرعهما برصاص الأمن الغادر، فدلالة المشهد ذلك التوحد
عندما سألت جريدة "وول ستريت جورنال" الأمريكية بشار الأسد قبل أشهر من الثورة عن إمكانية اندلاع الثورة في سوريا بعد تونس، قال وقتها إن "سوريا ليست تونس". وقد ظن البعض أن الأسد كان يقصد أن السوريين راضون عن القيادة، وأن النظام يعتبر نفسه قائداً للمقاومة والممانعة في العالم العربي، وبالتالي فلا يمكن أن
أكد مصدر في التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، المؤيد للرئيس محمد مرسي، أن قوات الأمن المصرية قتلت، اليوم الأحد، متظاهرين اثنين، خلال فعاليات إحياء الذكري الرابعة لثورة 25 يناير، مشيراً إلى وجود "خمس إصابات حرجة في صفوف الثوار"..
في الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير؛ يستذكر المصريون هتافاتهم في الشوارع والميادين بشعار "الشعب يريد إسقاط النظام"، ويتساءلون: هل سقط النظام بالفعل؟ وهل نجحت الثورة في تحقيق أهدافها؟
انتشر مقطع فيديو للناشطة السياسية المصرية عضو حزب التحالف الشعبي الاشتراكي شيماء الصباغ، التي توفيت مساء السبت نتيجة إصابتها بثلاثة طلقات خرطوش في ميدان طلعت حرب بالقاهرة، يبين مشاركتها في مسيرات رافضة لحكم رؤساء مصر الثلاث، وهم مبارك ومرسي والسيسي على التوالي.
صرح مصدر مسؤول بالتحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، المؤيد للرئيس محمد مرسي، بأن التحالف يسير جنباً إلى جنب مع صوت الشارع ولن يتأخر عنه، وذلك في إطار الموجة الثورية "مصر بتتكلم ثورة".
كانت مشاركة عدد من ضباط القوات المسلحة المصرية في ثورة 25 يناير 2011، الذين أُطلق عليهم إعلامياً لقب "ضباط 8 أبريل"، أمراً مثيراً للجدل والغموض، وخصوصاً أن كثيرين وجهوا إلى بعضهم اتهامات بأنهم "مندسون" وسط الثوار.
قالت مصادر قضائية إن محكمة النقض المصرية ألغت اليوم السبت حكما بإعدام 37 من رافضي الانقلاب العسكري، وأمرت بإعادة محاكمتهم في قضية شغب وقعت بمحافظة المنيا جنوب القاهرة عام 2013..
تخضع الحالة الليبية لتغيير مستمر، ولا يمكن حصره في التطورات الدراماتيكية التي طرأت على المشهد السياسي، بل لابد من إدراك أن تغييرا سيطرأ على الإعلام..
قبل أربع سنوات، كان زياد العليمي يهتف في ميدان التحرير "الشعب يريد إسقاط النظام". أما اليوم، وبعد أربع سنوات على الثورة، فإنه يتألم عندما يزور قادتها القابعين في السجون في حين برأ القضاء الرئيس الأسبق حسني مبارك..
بثت قناة "مكملين" المناهضة للانقلاب العسكري في مصر، تسجيلات مسربة من داخل المحكمة التي يمثل فيها الرئيس السابق محمد مرسي ملقيا مرافعته أمام القاضي..