هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن قانوني مصري بارز، الخميس، رفع دعوى قضائية ضد الاستفتاء على التعديلات الدستورية، الذي طرحه البرلمان المصري.
قال بابا الأقباط في مصر، تواضروس الثاني، إن إدخال تعديلات على الدستور "أمر طبيعي"، مشددا على ضرورة أن يكون لك رأي فعال، ولا وجود للكسل.
بدأت جلسة التصويت النهائي على النسخة الأخيرة من التعديلات في الدستور المصري، والتي تسمح لرئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي،بالبقاء حتى 2030..
وصف الأكاديمي المصري، الدكتور حسن نافعة، التعديلات الدستورية التي أقرها مجلس النواب، في صيغتها النهاية يوم أمس، بـ"الفضيحة، القانونية والسياسية والأخلاقية الكبرى".
كشف الإعلامي المصري عمرو أديب عن موعد الانتخابات الرئاسية القادمة داعيا ما أطلق عليها "قوى المعارضة" إلى الاستعداد لتلك الانتخابات..
وقعت حكومة اشتية، المكلفة من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، أمس السبت، في خطأ دستوري أثناء حلف اليمين، ما أجبرها على إعادة أداء اليمين الدستورية مرة أخرى ظهر اليوم الأحد.
أعلن معارضون مصريون بارزون دعمهم لما يُعرف بحملة الاستفتاء الحر "باطل"، الرافضة لتعديلات دستورية تمكّن رئيس الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، من البقاء في السلطة حتى عام 2034..
نشرت مجلة "جون أفريك" الفرنسية مقال رأي للصحفي المتخصص في القانون العام، نسيم بن غربية، بين فيه أن تعيين رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح على رأس الدولة الجزائرية لا يلبي أهداف ثورة الشعب الجزائري ولا يقدّم تسوية للمرحلة الانتقالية الشائكة.
خلت جميع شوارع المدن المصرية من وجود أي لافتات بـ"لا" للتعديلات الدستورية، على الرغم من معارضة كثير من المصريين على المستويين الشعبي والسياسي لها.
امتلأت شوارع وميادين القاهرة والمدن الكبرى بالمحافظات بأعمدة ولافتات وشوادر مؤيدة للتعديلات الدستورية المثيرة للجدل، والتي يتخوف منها المعارضون على مستقبل البلاد السياسي..
أعرب الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي، عن عدم رغبته في إعادة ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 17 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل..
أقول في نهاية هذه السلسلة التي سنستأنف غيرها؛ إن هذه الدعوة في المقالات الستين تؤكد لكل هؤلاء الذين لهم سهم في ثورة يناير وأسهم في ثورة مستأنفة: مارسوا النقد الذاتي يرحمكم الله
وصف قانونيون ومختصون المذكرة التي أرسلها نادي قضاة مجلس الدولة بمصر لمجلس النواب، وأعلنوا فيها رفضهم للمواد المتعلقة بالسلطة القضائية في التعديلات الدستورية التي يناقشها البرلمان، بأنها صحوة متأخرة،
إذا كان في الاتصال بالخارج خيانة، فإن "عمرو واكد" و"خالد أبو النجا" ليسا أول من مارسها، وإذا هناك من يستقوي بالخارج، فليس سوى عبد الفتاح السيسي، وإن كان هناك من يعمل لصالح الخارج، ولو بتدمير مصر، فليس أيا من المواطنين المصريين!
مصر الثورة لم يبق متعلقا في ثيابها إلا الدستور، وذهبت كل مخرجاتها أدراج الاستبداد العسكري الذي وثقت به كل أطرافها
أعلنت الحركة المدنية الديمقراطية في مصر الأربعاء، تأجيلها للوقفة التي كانت مقررة الخميس، احتجاجا على تعديلات الدستور التي يخطط لها نظام الانقلاب المصري..