هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تميل الثورات ووعودها الكبرى لأن تنشدّ إلى الأعلى وتشدّ إليه. فانتصار "الشعب" هو، في وقت واحد، انتصار للأقلّيّات، وللمستعمَرات إذا وُجدت، وهو أيضا انتصار للنساء، وللعبيد إذا وُجدوا.
تحدث وزير الخارجية اللبناني، جبران باسيل، عما قال إنها محاولات لإضعاف الأقليات في الشرق، وخصوصا المسيحيين، محذرا في الوقت ذاته مما وصفها بـ"محاولات لتوطين" اللاجئين السوريين في لبنان..
قال السياسي: «لا تقرأ الحاضر بلغة الماضي. العراق الذي كنت تعرفه راح. العراق الحالي أخطر من السابق على نفسه وعلى جيرانه. التهمت العصبيات العملية السياسية. الدولة مجرد غطاء تستكمل تحته الحروب الأهلية وعمليات الفرز السكاني.
كتب فيصل القاسم: حاول نظام بشار الأسد أن يقدم نفسه للداخل والخارج منذ بداية الثورة على أنه حامي الأقليات.
أكد المحلل الإسرائيلي يعقوب عميدرور أن إيران مستعدة للتضحية بحزب الله ومقاتليه لضمان بقاء الأسد في سوريا، لأن إيران تنظر لدعم النظام السوري كجزء من الجهد الواسع لبناء "القوس الشيعي" الذي يمتد من طهران مرورا ببغداد ووصولا إلى دمشق ولبنان.
ليس هناك حل عسكري في بلاد الثورات. فالحلول العسكرية تكون غالبا في الحروب بين الدول؛ حيث تنتصر دولة على أخرى في صراع عسكري، كما حدث ويحدث على مر التاريخ، فتفرض الدول المنتصرة شروطها على الدول المهزومة.
نشرت صحيفة "لوريون لوجور" الفرنسية، الثلاثاء، تقريرا حول الطائفة العلوية التي ينحدر منها بشار الأسد، والمخاوف التي تحركها في ظل الصراع الدائر في سوريا. وقالت إن هناك من يتهم هذه الأقلية اليوم بدعم نظام الأسد، فيما يدافع آخرون عنها باعتبارها ضحية للحركات "المتطرفة" التي تنشط في سوريا.
أظهر الاستطلاع السنوي لـ"رويترز- إبسوس" بشأن جوائز الأوسكار، أن الترشيحات في توزيع الجوائز كانت تفتقر إلى التنوع، ما ساهم في نشر وسم (هاشتاغ) على موقع "تويتر" عنوانه "#الأوسكار أبيض جدا"..
هاجم أحد مشايخ الدروز البارزين في محافظة السويداء في سوريا الرئيس السوري بشار الأسد وأركان نظامه، وقال "نحن وطنيون أكثر من بشار الأسد"، كما سخر من ادعاء النظام بأنه يحمي الأقليات، مشددا على أن الدروز يرفضون تقسيم سوريا، بينما الأسد له إيران، كما قال.
ينشط أصحاب مكاتب العقار في مدينة الموصل شمالي العراق، إضافة إلى مدن أخرى، بشراء عقارات النازحين لاسيما من المسيحيين والأيزيديين، لمصلحة تجار يرجح أنهم إسرائيليون.
ما زال الفولكلور الشعبي عند الموحدين الدروز يتغنى ببطولة سلطان الأطرش ودوره في الثورة السورية الكبرى ضد الانتداب الفرنسي عام 1925. ولكن الموحدين الدروز يجدون أنفسهم اليوم على «مفترق طرق» لتحديد ولاءاتهم، بينما تتمزق سوريا ويحاول الهيمنة تيار متطرف يدعي احتكار الإسلام.. وهذا وضع ما كانوا يتمنون ألا ي
يبدو أن تقدم تنظيم "الدولة الإسلامية" في شرق العراق يثير حالة من الخوف والقلق لدى الجار الإيراني. فسرعة انتشار الشائعات رغم تكذيب السلطات لصحتها يشي ببوادر حرب نفسية بين الطرفين.
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما مساء الخميس في تصريح ألقاه في البيت الأبيض حول الوضع في العراق أنه "أجاز" للقوات الأمريكية شن غارات جوية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" لمنعهم من ارتكاب "إبادة" محتملة بحق أبناء الأقليات الدينية. وأمر أوباما بإلقاء مساعدات إنسانية عبر المظلات..
أزالت المؤسسات الحكومية الإيرانية في إقليم بلوشستان ذات الأغلبية السنية في إيران اسم الإقليم من الوثائق الحكومية لبعض المؤسسات في بلوشستان واستبدل باسم سيستان واعترض سكان الإقليم على إزالة الاسم من الوثائق الإدارية هناك.
منذ فترة لم تعد قصيرة يُروّج لدعوة أخرى، قد تكون أختاً توأماً للدعوة المشرقيّة التي لم يُكتب لها من الرواج ما يتعدّى القائلين بها. والدعوة الجديدة مفادها أنّنا (أي نظام الأسد، «حزب الله»، طهران) نحميكم (أي المسيحيّون واستطراداً باقي الأقلّيّات). وأحياناً، وخصوصاً مع ازدهار «مكافحة الإرهاب»، يتمّ التشديد على الدعوة هذه، حتّى ليكاد يبدو أنّ النظام السوريّ وحلفاءه لا يفعلون ما يفعلونه دفاعاً عن بقائهم، بل لتوفير تلك الحماية.
دافع رفعت الأسد عن النظام السوري واعتبر أنه ليس مسؤولا عن الدمار بل هو يلاحق "الإرهاب"، متهما أطفال درعا الذين كتبوا على الجدران عبارات "لا تليق" ضد النظام السوري بأنهم "أيقظوا الجاهلية". من جهة أخرى، زعم رفعت أن الأقليات في سورية تتعرض لـ"الذبح ووالحرق"..