أخبار متعلقة

الإسلاميين

الإسلاميون وخصومهم.. التوظيف الانتهازي للعلاقة بـ"إسرائيل"

أمام تأييد السيسي العلني للتطبيع العربي مع الاحتلال، رأى القوم أن الأفضل حاليا هو الصمت، ولكن أمام هذه الحالة وجبت المقارنة بين تصرفاتكم وأقوالكم أيام مرسي وبين موقفكم الحالي الصامت؛ لأن السيسي لم يترك لكم مجالا ولا ثغرة تتأولونها لتدافعوا عنه أو تزينوا له كما فعلتم بعيد انقلابه.

12-Feb-21 09:13 PM

الحركة الإسلامية وإعادة بناء الذات: الابتعاد عن الطوباوية والرغبوية السياسية (7)

لا تقل النتائج الكارثية للفكر الرغبوي عن النتائج الكارثية للشعبوية السياسية أو الطوباوية السياسية، لكن أخطر ما في الفكر الرغبوي أن ضحاياه يذهبون إلى المحرقة وهم في أوج حماسهم واندفاعهم

29-Jan-21 01:45 AM

عشر سنوات على الربيع العربي: الخلاص بين الدولة الوطنية والتكامل الإقليمي

من الموضوعات المهمة التي أعيد النقاش حولها خلال هذه السنوات العشر الصعبة قضية الدولة الوطنية في العالم العربي، حيث تواجه هذه الدولة تحديات عديدة داخلية وخارجية وتعاني من أزمات متنوعة

27-Jan-21 05:31 PM

الحركة الإسلامية وإعادة بناء الذات: الابتعاد عن الشعبوية (6)

من الأفكار الميتة التي تؤمن بها وتعمل من خلالها الحركة الإسلامية؛ الشعبوية السياسية، والرغبوية في التحليل، والطوباوية في الأهداف، والبعد عن الواقعية التي تختلف باختلاف الزمان والمكان والبيئات الاجتماعية التي يتحركون فيها

22-Jan-21 03:24 AM

الإسلاميون وفلسطين.. من يستفيد من الآخر؟!

كان هذا الخطاب رافعا لشعبية الإسلاميين، ومساهما رئيسا في التفاف الجماهير حولهم والتصويت لهم كلما سنحت فرصة لانتخابات حرة ونزيهة، فاستفاد الإسلاميون من رفع لافتة فلسطين انتخابيا وجماهيريا، كما استفادت القضية من اهتمامهم بها

13-Jan-21 02:10 PM

إذ تنقض أمريكا غزلها أنكاثا!

ستنشغل أمريكا بنفسها كثيرا فهلا وجدنا لأنفسنا متنفسا كي ننشغل بإصلاح أحوالنا ومكاننا في عالم لا يحترم إلا القوي حتى وإن كان فاجرا مثل دونالد ترامب!

08-Jan-21 05:00 PM

للإخوان.. "بعيدا عن السياسة"

عن الإخوان دار الحوار مع أحد الأصدقاء حول ما نعيشه من واقع، خاصة مساحات الفراغ التي زادت بغياب الإخوان قسرياً بقوة السلاح والقمع، وما ترتب على ذلك محلياً وإقليمياً ودولياً، اجتماعيا ودعويا وسياسيا واقتصاديا

03-Jan-21 01:12 PM

المغرب وسر الغضب من العثماني!

بدأ الحديث لدى البعض عن فقه المقاصد والمصالح المرجوة من التطبيع الذي أقدم عليه العثماني!

30-Dec-20 03:37 AM

إلى رفاق الأمس وسند المستقبل في المغرب

الأوضاع قد تستدعي تفويت فرص هجوم الخصم من أجل الاستعداد للفوز بمكتسبات أخرى، ولهذا لا ينبغي أن يقع الحزب في هذه المرحلة تحت وطأة ضغوط الهجوم الحالي، كما أن عليه إيقاف نزيف خسارة رصيده الداخلي والإقليمي، وهي معادلة صعبة..

29-Dec-20 01:05 PM

فانتازيا في زمن الهزيمة هذه المرة!

ندعو بالملايين أن تتحول أحلام الثورات إلى حقيقة، فيمر القطار عبر جناحي الوطن العربي، فيعود وطنا واحدا لا تفصله بؤرة سرطان، ولا يضن فيه أصحاب المال بمالهم على من لا مال عندهم فتتحول صحارينا إلى مروج

28-Dec-20 06:43 PM

رحم الله جلبار نقاش

الناس معادن، والفقيد معدنه ثمين، دعا إلى المصالحة الوطنية في مفهومها الحقيقي، ورفض الاستمرار في خوض معارك أيديولوجية لا طائل من ورائها. كما رفض الانخراط في صراعات من شأنها أن تضعف الانتقال الديمقراطي، دون أن يتخلى عن مبادئه..

27-Dec-20 07:44 PM

فتنة التطبيع وابتزاز الإخوان

موقف حزب العدالة والتنمية المغربي يخصه، وهو وليد تجربته الخاصة به، ولا يمتد لبقية الأحزاب والحركات الإسلامية، كما أنه لا يمس موقف الإخوان المسلمين..

27-Dec-20 12:22 PM

الحركات الإسلامية والمراجعة التي آن أوانها

آن الأوان للمراجعة، وقد ألقت السياسة وبريق السلطة بالحركات الإسلامية في مهاوي التطبيع مع الكيان الصهيوني، حتى لا تبتلع متوالية السقوط الذريع للنموذج كل المحسوبين على الفكر الإسلامي، ونحيي الأمل والعزم في نفوس الأجيال في قيام كيان سياسي مستند إلى أخلاق الإسلام الكونية وشريعته.

19-Dec-20 02:29 AM

البوطي.. انتقاداته ومآخذُه على العمل الدّعوي والتّربويّ عند الإخوان المسلمين

يقع في التّناقض المنهجيّ هنا أيضاً فهو يطبّق رؤيته هذه على جماعة الإخوان المسلمين إذ تشتغل بالسّياسة؛ فيراها تنسحب من دائرة العبادة والعبوديّة والتّبتُّل، لكنّه يطبّق نقيضها على حافظ الأسد الذي كان يراه عابداً متبتّلاً منغمساً بالعبوديّة، ولم تفعل السّياسة بقلبه وسلوكه وعباداته وعبوديّته فعلها

16-Dec-20 03:20 PM

المشترك الوطني والمسألة الدينية في تونس

الأزمة في تونس هي أزمة مجتمعية لا يمكن أن نفصل فيها القيمي عن التشريعي، ولا السياسي عن النقابي، ولا الراهن عن التاريخي، ولا الداخلي عن الإقليمي والدولي. وهي لذلك لا تقبل الحل إلا بـ"كتلة تاريخية" عابرة للأيديولوجيات وحاملة لمشروع تحرر وطني سيادي يقطع جدليا مع السرديات الكبرى وأوهامها التأسيسية

11-Dec-20 01:48 PM

"الإسلامويون"!

المشكلة هذه الأيام أن المواطن العربي يقع في حالة من الضياع والتيه؛ عندما ينظر فيرى المشهد السياسي يعج بالحركات والأحزاب والعلماء وأنصافهم من الدعاة والمجتهدين والمفتين ذوي المرجعية الدينية الإسلامية، فأيهما يتّبع ويصدّق؟ من منهم الأقرب لإصابة جوهر الدين ومقصده؟

04-Dec-20 07:53 PM