هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نبيل السهلي يكتب: كان العنوان الأبرز لتوجهات الدولة المارقة (إسرائيل)، ولا يزال، ارتكاب المجازر المنظمة من قبل التنظيمات الصهيونية والجيش الإسرائيلي ضد أهالي القرى الفلسطينية، من أجل حمل أكبر عدد ممكن من الفلسطينيين على الرحيل عن أرضهم وإحلال المهاجرين اليهود من بقاع الأرض مكانهم
نزار السهلي يكتب: لماذا تجريب الفشل مع الديكتاتور السوري؟ أهو لمصلحة الشعب السوري؟ أم حماية للوظيفة التي يقوم عليها بناء النظام وسلوكه في التعاطي مع ملفات داخلية وعربية وإقليمية؛ ذروتها تتويج الاحتلال والاستبداد كقدرٍ يلاحق العربي ويقض مضاجع أحلامه في الحرية والمواطنة؟
رجائي الكركي يكتب: يشهده الصراع اليوم داخل فلسطين، وبالنظر لسنوات قد خلت، نرى أن المحتل يتجاهل مساوئ ما قد تخفيه الأيام، من حالة تهاوٍ جرّاء التطرف المتصاعد وحالة الشر المعلنة من قادته.
أحمد موفق زيدان يكتب: نذكر بالوثائق الدولية التي حصل عليها المجتمع الدولي والتي تدين النظام السوري ورأسه، وقال عنها أكثر من مرة محققون دوليون بأنها وثائق تفوق الوثائق التي أدانت وحُكم بموجبها على متهمي نورمبرغ، لكن إرادة المحاكمة الدولية كانت متوفرة هناك، أما في الحالة السورية فيثبت يوماً بعد يوم أن الإرادة الدولية غائبة وغير موجودة
أحمد عبد العزيز يكتب: من عَجبٍ أن ينحاز رافعو شعار "الدولة المدنية" هؤلاء، إلى "الديكتاتورية العسكرية" سيئة السمعة (في العالم كله) ويلوذون بها؛ لإسقاط أول رئيس مدني منتخب، في تاريخ مصر!
سليم عزوز يكتب: الإشكالية في توبة ممدوح حمزة أنها لا تأتي على قواعد الانحياز للديمقراطية، ولكن من منطلق الاستقلال الوطني، فالحكم العسكري الحالي ليس عبد الناصر، وهو النسخة الأكثر رداءة، حيث يجتمع الاستبداد مع الفشل في إدارة شؤون البلاد، فصار قطاع كبير من الناس ضده، حتى من الذين كانوا من شيعته ومن كانوا يقبلون منه الحد الأدنى؛ وهو يكفي أنه خلصنا من الإخوان
أمسى اعتذار القوي مكافأة أخلاقية للمجرم، يثنى المجرم عليه ويمدح بها
تعد مجزرة صبرا وشاتيلا التي وقعت في عام 1982 من أبشع المجاز التي تعرض لها الشعب الفلسطيني، حيث راح ضحيتها آلاف الفلسطينيين بينهم نساء وأطفال..
قال عباس خلال مؤتمر صحفي جمعه بالمستشار الألماني، إن إسرائيل ارتكبت مجازر وهولوكوست ضد الفلسطينيين..
عرفت البلاد مذابح أخرى لو رصدت لكانت مشابهة لما جرى في رابعة والنهضة، ومن ثم فإننا نرى أن القيام بعمليات التوثيق لمثل تلك المجازر عمل غاية في الأهمية، ضمن معركة الذاكرة التي تفضح هذا النظام وتفضح صحيفة سوابقه ومجازره
المذبحة الأخير في غزة هي جزء من تقليد إسرائيلي يحظى بدعم كبير في الغرب، لا بإدانات. وفي الواقع، كان رد الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على المجزرة الأخيرة، كما جرت العادة، هو الإعلان بشكل متكرر وبشدة عن دعمهما "لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها" والتعبير عن بعض الأسف لمقتل المدنيين الفلسطينيين
هي المجزرة الأبشع في تاريخ مصر، لكن الفارق مع ما قبلها أنها وقعت على يد وبسلاح عساكر مصريين، وبأوامر من قادة مصريين يفترض بهم حماية الشعب وأمنه ومقدراته، وحماية حقه في التعبير عن رأيه وفقا للدستور الذي أقسموا على احترامه..
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" في تقرير لها، إن العنف العرقي في أثيوبيا، يهدد بأزمة جديدة في ثاني أكبر دولة بأفريقيا من حيث السكان، تعاني من الجوع والجفاف ونزاع داخلي وخارجي.
ما أكثر الحفر التي حُفرت للسوريين على امتداد الوجع السوري خلال العقد الماضي من ثورته، حتى دفع ذلك الأمم المتحدة إلى التوقف عن إحصاء القتلى، ربما كي لا تحرج نفسها، بينما يقدّر البعض عدد قتلى السوريين منذ اندلاع ثورتهم وحتى الآن بأكثر من مليون شهيد..
مجزرة حي التضامن تعيد تذكير السوريين والعرب والعالم بوحشية نظام الأسد، وباستحالة القفز عن الجرائم من خلال التطبيع معه ومسح دم الضحايا دون تقديم النظام للمحاسبة ومنح العدالة والحرية والكرامة للسوريين