هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار قرار المحكمة الاتحادية في العراق استبعاد مرشح الحزب الديمقراطي الكردستاني هوشيار زيباري من المنافسة على منصب رئيس الجمهورية، تساؤلات بخصوص المرشح المحتمل لشغل الكرسي المخصص للأكراد وفقا للعرف السياسي السائد بالبلد منذ عام 2006..
أعرب هوشيار زيباري عن احترامه لقرار المحكمة الاتحادية إيقاف إجراءات ترشحه مؤقتا لمنصب رئيس العراق لحين حسم دعوى قضائية مقامة ضده، معتبرا أنه مستوف لشروط الترشح.
وضعت الأحزاب الكردية في إقليم كردستان، شرطا مقابل الموافقة على تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، فيما توقع الحزب الديمقراطي الكردستاني تأخر تأليفها إلى نهاية العام الجاري..
أججت إقالة وزير المالية العراقي هوشيار زيباري، نار الخلافات بين الفرقاء السياسيين، خاصة بعد اتهامه رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي بتدبير الإقالة بتواطؤ من رئيس البرلمان، فيما تسعى كتل سياسية لاستجواب وزير الخارجية إبراهيم الجعفري..
اتهم وزير المالية العراقي المقال هوشيار زيباري يوم الخميس رئيس الوزراء السابق نوري المالكي بتدبير إبعاده عن منصبه، مما يكشف مدى الشقاق داخل حكومة غير مستقرة على نحو متزايد.
قالت لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان العراقي السبت، إن "التصريحات التي أدلى بها نوري المالكي، نائب رئيس الجمهورية مؤخرا ضد السعودية، ألحقت ضررا بالدبلوماسية العراقية وخدمت الدبلوماسية السعودية".
وقع العراق والبنك الدولي اتفاقية قرض بقيمة 350 مليون دولار، الأحد، لتمويل عمليات إعادة إعمار طارئة في البلدات التي تم تحريرها من قبضة تنظيم الدولة.
طالبت النائبة العراقية حنان الفتلاوي وزير المالية العراقي هوشيار زيباري بالاعتذار لميليشيا الحشد الشيعية التي اتهمها بتبذير الأموال العامة وانتهاك حقوق الإنسان.
قال وزير المالية العراقي هوشيار زيباري إن التبذير في الإنفاق من جانب الحكومة على معركتها ضد الدولة الإسلامية والذي شمل أكثر من مليار دولار على الميليشيات الشيعية المتهمة بانتهاكات حقوق الإنسان يقوض جهود المحافظة على البلاد.
حصلت صحيفة الشرق الأوسط على تصريحات خاصة لوزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري قال فيها إن "الوضع في العراق ليس خارج السيطرة، وإنه قابل لإعادته للأفضل، إلا أنه أفاد بأن هذا التحسن مرهون باتخاذ إجراءات عملية وفعالة على الأرض ومراجعة تركيبة وحدات القوات المسلحة".
أعلنت قائم مقامية قضاء الطوز بمحافظة صلاح الدين، السبت، عن استهداف موكب رئيس أركان الجيش شرقي بتفجير مزدوج أدى إلى مقتل وإصابة خمسة من حمايته شرقي المحافظة.
قال وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري: "إن العراق لا يدعم الرئيس السوري بشار الأسد، ولن يذرف الدموع عليه حال رحيله"، بحسب وكالة الأنباء البحرينية الرسمية.