هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
على الرغم من أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، حاول جاهدا أن يروج لنفسه على أنه مدافع عن الحريات وحقوق الإنسان، وشن هجوما حادا على المسلمين بسبب ذلك، إلا أنه ظهرت في فرنسا قضية حقوقية أثارت غضبا عارما تطال الحريات.
إنّ سوء التصرّف وسوء التقدير وضعا فرنسا في أزمة حول العالم كان يمكن تفاديها، وإن لم تجرؤ باريس على الاعتراف بذلك
اعتبرت منظمة العفو الدولية "أمنستي" أن الحكومة الفرنسية ليست نصيرة لحرية التعبير كما تزعم. ففي عام 2019، أدانت محكمة فرنسية رجلين بتهمة "الازدراء" بعد أن أحرقا دمية تمثل الرئيس ماكرون خلال مظاهرة سلمية.
في ضوء القوانين الدولية التي تجرم التحريض على الكراهية، فإننا نؤكد أننا لسنا أعداء لحرية التعبير، ونطالب بضمان حرية التعبير المشروعة بكل الطرق والأساليب باعتبار هذه الحرية حقا أصيلا من حقوق الإنسان، وباعتبارها جزءا لا يتجزأ من شريعتنا التي حثت على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
ما زالت بذرة التطرف والكراهية الذي تربى عليها الفرنسيون وروح الاستعلاء تطغى على تصرفاتهم تجاه كل ما هو إسلامي
الأنظمة العربية التي تعادي أردوغان بسبب مواقفه المشرفة من ثورات الربيع العربي، وقفت إلى جانب ماكرون، نكاية برئيس الجمهورية التركي، وسعت إلى تبرير إساءة الرئيس الفرنسي إلى الإسلام ونبيِّه صلى الله عليه وسلم
هذا الصلف يستعمل حصرا الأموال لتفعيل نفسه، لكن يبذر للمستقبل بذورا عميقة للانتقام. المسألة في التموقع الجيوسياسي ليس كم تملك من المال، بل ما هي المقدرات طويلة الأمد للحفاظ على التفوق
نفهم سبب هذا الالتقاء العابر للأيديولوجيات بين نخب "النمط" دفاعا عن زعيمة الحزب الفاشي دون سواها. فترذيل عبير موسي هو ترذيل للمنظومة القديمة بأكملها، وهو أيضا ترذيل لخطاب ولطريقة في الفعل السياسي
عرضت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، شهادات وثائق، تكشف عن عمليات قتل، نفذتها القوات الخاصة البريطانية، في أفغانستان.
كشف موقع "بزنس إنسايدر"، عن أن الشركات البريطانية تقوم ببيع تكنولوجيا تجسس للحكومات القمعية حول العالم، من بينها الإمارات..
ما إن أعلنت عن عنوان حلقة "انتهاكات إعلام المعارضة لمواثيق الشرف الصحفي" حتى جاءتني السهام، وبعضهم حاربني في لقمة عيشي، أية حرية ندعو لها في شعاراتنا الثورية؟
قالت صحيفة الغارديان البريطانية، إن الأنظمة السلطوية تستغل الأحداث الاستثنائية الحالية لقمع حرية التعبير في ما يخص أعمال الرعاية الصحية، أو انتقاد نقص المستلزمات في المستشفيات..
مع هذا التضييق الشامل، يصبح واجب الوقت هو تأسيس منصات عربية لا تقيد حريتنا ولا تكمم أفواهنا، ولا تجعلنا مدمنين عند تاجر جشع للهيروين يفرض علينا سياساته!
أدانت منظمة "هيومن رايتس ووتش" ما وصفتها بموجة الملاحقات القضائية التي بدأت منذ اندلاع الاحتجاجات اللبنانية التي عمت البلاد في 17 تشرين الأول/ أكتوبر 2019، ضد النشطاء والصحفيين المنتقدين لسياسات الحكومة والفساد..
تسمح وسائل التواصل الاجتماعي (السوشال ميديا) للنظام التعرف على الأصوات المخالفة والقبض على أصحابها وعلى دفع المواطنين نحو الإشادة بسياسات الدولة