هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حواس محمود يكتب: الإعلام العربي إما إعلام تحريض سياسي أو إعلام تخدير عاطفي.. الإعلام الفضائي العربي يغرد خارج سرب هموم وشجون وقضايا هذا المواطن المهمش
افتقار المشهدية الإعلامية العربية الراهنة لعنصري المهنية والمصداقية، فمنافسو الجزيرة سقطوا في هذا الاختبار، بينما الفردانية الإعلامية التي تتيحها مواقع التواصل الاجتماعي، وممكنات شبكة الإنترنت، تقصر عن التزام المهنية المطمئنة للجمهور، أو القدرة الواسعة على التنوع وتقديم الخدمات والإحاطة بالأحداث
نهاية الأمر هي أن ناصر ومعتز سيعودان قريبا إلى الشاشات، بنفس النهج ونفس اللغة ونفس السقف المرتفع في انتقاد السيسي ونظامه
انتقد عدد من الخبراء رفض بعض القنوات العربية ظهور رافضي صفقة القرن على شاشاتها، من بينهم المفاوض الفلسطيني صائب عريقات؛ معتبرين ذلك مخالفا لحرية التعبير، وانصياعا "لأوامر سلطة وحكام فرطوا في قضية العرب المركزية.
استنكر المرشح الرئاسي الأسبق، أيمن نور، تصريحات رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، التي توعد خلالها بمحاسبة القنوات المعارضة التي تُبث من الخارج.
فجر اللواء عاطف يعقوب رئيس جهاز حماية المستهلك، أزمة من بين المسكوت عنها في مصر، مؤكدا رصد 35 قناة فضائية تبث إعلانات مضللة بالبلاد عن منتجات مجهولة المصدر من سلوفينيا.
تعاني القنوات التلفزيونية المصرية المقربة من نظام الانقلاب، المملوكة في معظمها لأجهزة أمنية، من أزمات مالية ممتدة منذ شهور طويلة.
إعلام اسطنبول، وغيره من النوافذ المقروءة والمرئية التي تكافح من أجل قيم الربيع العربي - كما هو مفترض - يلزمها التحرك وفق منهج أكثر علمية.. يلزمها "تخليق" أجهزة موازية
إذا كانت ملكية رجال الأعمال للنوافذ الإعلامية تفتح مساحة للتفاوض أو التفاهم أو هامشا هزيلا للمعارضة الشكلية، أو الضغط في بعض الملفات من أجل تمرير بعض المصالح، فالأفضل التخلص من ملكية رجال الأعمال لهذه النوافذ وتأميمها بطريقة حديثة
أحالت جامعة الأزهر، الأحد، أستاذين بالفقه المقارن لديها، بعد الجدل الذي أثارته فتاوى غريبة أصدراها عبر وسائل الإعلام المصرية، وهي الظاهرة التي أثارت الشكوك مؤخرا حول دوافع إطلاق تلك الفتاوى التي اعتبر كثيرون أنها تشوه صورة الإسلام
أعلن رئيس جهاز حماية المستهلك في مصر، الأحد، عن تحويل 10 قنوات فضائية إلى القضاء.
ألقت الأزمة المالية بالجزائر؛ بظلالها على المؤسسات الإعلامية بشكل جلي، إذ اضطرت العديد الصحف والقنوات الفضائية إلى تسريح صحفييها ومستخدميها، بسبب عجزها عن مواصلة تأمين رواتبهم، بالتوازي مع ما يشير إليه الحقوقيون والإعلاميون بشأن تضييق غير مسبوق على الحريات الإعلامية في البلاد.
قرر النظام العسكري في مصر الاستثمار المباشر في الإعلام، بعيدا عن الإملاءات اليومية المباشرة للإعلاميين والمعدين والمحررين، كما ظهر بشكل جلي في تسريبات قناة "مكملين" المعارضة في عام 2014، لرئيس مكتب وزير الدفاع آنذاك عبد الفتاح السيسي.
بحجة "الترويج لداعش" يزمع العراق رفع دعاوى قضائية ضد فضائيات كشفت عن الفظائع والجرائم التي ارتكبتها مليشيات الحشد الشعبي في مدينة الفلوجة.
نشر موقع "جون أفريك" الفرنسي تقريرا تحدث فيه عن العلاقة بين رجال السياسة ووسائل الإعلام في تونس، ذلك أنه بعد سقوط نظام بن علي لم يعد هؤلاء يتورعون عن توظيف الإعلام لخدمة أغراضهم السياسية الخاصة.
استطاعت القنوات المصرية المعارضة في الخارج أن تشق طريقها إلى المجتمع المصري، منذ الانقلاب في تموز/ يوليو 2013، وسط تحديات وصعوبات مادية وأمنية، إلى جانب تحديات تتعلق بالجوانب المهنية والخطاب السياسي..