هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في تراثنا الإسلامي أعلام بلغوا – في التصوف – مرتبة الأقطاب .. واحتلوا – في العقلانية – مكانة الفلاسفة الكبار، فكان العقل عندهم سبيل فقه النقل، والأداة الموقظة للقلب، كما كان القلب عندهم المرطب لحسابات العقول.
برهنت الطرق الصوفية في مصر قبل الثورة وبعدها عن طبيعتها الملتبسة في التعاطي مع الشأن السياسي، وعدم امتلاكها رؤية واضحة في التعامل مع الأحداث والمتغيرات.
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك وتويتر) بالغضب العارم إزاء مانشيت جريدة الفجر المصرية الأسبوعية الصادرة الخميس 8 أيار/مايو الجاري، بعنوان :"السيسي يقابل الله مرتين"
قال قائد الانقلاب العسكري، المشير عبدالفتاح السيسي، إنه "خدّام الغلابة والناس"، واللي حمى الإسلام، على حد تعبيره .
كتب محمد عمارة:عندما نشر شيخنا محمد الغزالي (1336 – 1416 هـ ، 1917 – 1996م) عليه رحمة الله – كتابه "السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث" نشر أدعياء السلفية ضده أربعة عشر كتابا، اتفقت جميعها على أن أولى "التهم" الموجهة إلى الشيخ هي "العقل والعقلانية"!
قطع عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع السابق والمرشح المحتمل للرئاسة، عهدا جديدا على نفسه، يُضاف إلى عهود سابقة، لم يلتزم بأي منها، إذ قال لوفد مشترك من الطرق الصوفية ونقابة الأشراف مساء الإثنين: "أعاهد الله على أن أكون شريفا أمينا مخلصا نزيها عادلا، ولو أراد الله وأصبحت رئيسا، سأبذل لأبناء وطني جهدا
دعا الشيخ محمد أبو العزايم – شيخ الطرق الصوفية- إلى تكوين لجان شعبية للتصدي للثوار ومنعهم من الدخول إلى ميدان التحرير في ذكرى يناير.
كشف عضو في نقابة المعلمين الأردنيين عن وجود مدرسة خاصة في العاصمة الأردنية عمان تقوم بنشر المذهب الشيعي بين الطلبة.