هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
صرح دبلوماسيون، الثلاثاء، أن مجلس الأمن الدولي ينوي فرض عقوبات على الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، واثنين من قادة تمرد الحوثيين في البلاد، معتبرا أنهم يعرقلون عملية السلام.
قال مصدر قبلي إن اشتباكات عنيفة اندلعت الثلاثاء بين القبائل اليمنية وجماعة أنصار الله (الحوثيين) في مديرية الرضمه بمحافظة إب وسط اليمن.
أخيرا توصل الحوثيون وحليفهم الوثيق الرئيس المخلوع، إلى تسويق عدوٍ مستدام، هو تنظيم القاعدة، يبرر لهذا الحلف استكمال مهمة تصفية قوى الثورة السلمية
نفى رئيس الدائرة السياسية لحزب الإصلاح سعيد شمسان أن "يكون الحزب طرفا في معادلة الصراع مع الحوثيين شمال اليمن"، مضيفا أن "اليمن تتجه إلى بر الأمان، في ظل توافق كل القوى السياسية على مخرجات الحوار الوطني".
شارك آلاف اليمنيين الخميس في مسيرة حاشدة نظمتها اللجنة التنظيمية للثورة الشعبية، وانتهت بوقفة احتجاجية أمام مكتب النائب العام في صنعاء للمطالبة بإقالته؛ إثر اتهامه بالتقصير في تحقيقات قتل المتظاهرين إبان الانتفاضة الشعبية على حكم الرئيس السابق على عبد الله صالح في 2011.
تظاهر مئات الشبان اليمنيين الثلاثاء في صنعاء؛ للمطالبة بمحاكمة الرئيس السابق علي عبدالله صالح بتهمة قتل 45 متظاهرا قبل ثلاث سنوات. وطالب هؤلاء وهم يحملون نعوشا رمزية بـ"محاكمة صالح ومعاونيه"؛ في إشارة الى الحصانة التي يتمتع بها الرئيس السابق بموجب اتفاق لانتقال السلطة حمله على التنحي تحت ضغط الشارع.
في تصريحات لصحيفة "نيويورك تايمز" قال الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح ردا على اتهامات وجهها إليه الكثيرون بأنه يتدخل في شؤون البلاد "هؤلاء الناس غير واثقين بقدرتهم على القيادة ولا يزالون يعتبرون أنفسهم موظفون عند علي عبدالله صالح"، ولا "يزالون يعتقدون أن كل شيء يحدث في البلاد، كبيرا كان أم ص