هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
العسكر جزء أساسي في السلطة والحكم، والقول بعودة العسكر للثكنات لم ولن يكون لغياب الأجواء والضغوط الداعمة، لكن هناك حلولا أخرى في ظل تيارات أخرى ومنصات قيادة أخرى، وهذا يحتاج إلى إعداد وبناء للثقة المفقودة بين كل أطياف المجتمع..
أمام هذا الوضع الهش تبرز سيناريوهات متعددة لما يمكن أن تسفر عنه مستقبل الأوضاع في السودان
قال الحقوقي المصري البارز، المدير التنفيذي للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، جمال عيد، إن "الحكم العسكري في مصر لن يستمر كثيرا، مثلما حدث في باقي دول العالم التي تم حكمها عسكريا؛ فهذه طبيعة الأمور، لأن الجيوش تحمي ولا تحكم"..
قد يظن البعض أن جميع جرائم العسكر في مصر تتلخص في أعمال إجرامية ارتكبوها، أو في خيانات اقترفوها، والحقيقة أن جرائمهم تشمل الفعل.. وعدم الفعل.. أي أنها تشمل جرائم إيجابية.. وجرائم سلبية!
في السياسة، ومصائر الأوطان والشعوب، ليست الأعمال بالنيات، ولم تكن، ولن تكون، وإنما الأعمال بالنتائج، «فمن ثمارهم تعرفونهم»، كما يقول السيد المسيح عليه السلام في وصف من تخالف أعمالهم أقوالهم.
في أرقام تكشف حالة التردي المجتمعي الذي تعيشه مصر في ظل النظام العسكري الحاكم؛ أعلن الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء، الأربعاء، ارتفاع حالات وأحكام الطلاق وعلى رأسها الخلع، وانخفاض عقود الزواج في 2017..
ليس صحيحا أن الحكم العسكري هو الذي يستطيع إدارة شؤون مصر، وحمايتها مما تتعرض له من فتن ومؤامرات
أطلق المجلس المصري للتغيير حملة بعنوان "لا والنبي ياعبدو"، بتوزيع ولصق منشورات الحملة في معظم ربوع البلاد، مطالبة بإسقاط الانقلاب العسكري، وتسْخر من ترشح قائده عبدالفتاح السيسي.
موقف محرج للبرادعي في لندن يؤدي لانقسام مصريي الخارج الذي لا يخدم سوى الحكم العسكري وسيطرة الإنقلاب، هذا ما يعتقده الإعلامي حسام الغمري من مصر. إذا كان لديك رأي حول موضوع أثارك دوّن بالفيديو واترك لنا الباقي [email protected] أو عبر الواتساب 00905368363148
فى خطابه الأخير (ومن قبله خطابه الاستجدائي بمناسبة المولد النبوي) دفع السيسي بمؤيديه الى حيرة عميقة، وجدد استنكار معارضيه لاستمراره على رأس السلطة في مصر.
تداول النشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي، عشية الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير في مصر، رسالة للناشطة السياسية المعتقلة، ماهينور المصري، والتي وجهت خلالها عدة رسائل "ودروس" للثوار.
عشية الذكرى الخامسة لثورة يناير 2011 في مصر، تعددت تفاعلات النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، آخرها طرح تساؤل حول "ماذا لو لم يكن هناك حكم عسكر في مصر "، حيث عبر النشطاء عن رؤاهم وأحلامهم لمصر وللبلدان العربية في حال نجح الربيع العربي، ولم تواجهه الثورات المضادة.
نشرت مجلة "جون أفريك" الفرنسية؛ تقريرا حول الأوضاع السياسية في مصر، على هامش إعداد قناة ARTE الفرنسية فيلما وثائقيا حول معاناة الشعب المصري من الحكم العسكري والدكتاتورية على مدى العقود الماضية، تحدثت فيه عن أوجه الشبه بين جمال عبد الناصر وأنور السادات وحسني مبارك وعبد الفتاح السيسي.
قالت الممثلة المصرية فاتن حمامة إن الحكم العسكرى "كان سيئاً، وأحيانا كان سيئاً جداً، ربما كانت بدايته جيدة جداً، وكلنا رفعنا الأعلام، وبعد ذلك شهدنا الكثير من الظلم، وناس كتيرة تعرضت للبهدلة، وهما اتغيروا؛ لكن بعد فوات الأوان".