هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ويشير رهان المعارضة على ذات الأسلوب البالي، إلى إفلاس سياسي، كما يؤكد استنجادها بزعيم للمافيا ارتمى في أحضان دولة تعادي تركيا، أنها تقوم بدور مرسوم لها في لعبة تستهدف البلاد
حزب علي باباجان وحزب أحمد داود أوغلو "في القفص" ومضطران في كل الأحوال لدعم منافس أردوغان، بعد أن أصبح همهما الأول إسقاط رئيس الجمهورية بأي طريق كان
أثارت تصريحات لنائب معارض في البرلمان التركي، ألمح فيها إلى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قد يكون نهايته كمصير رئيس الوزراء التركي عدنان مندريس، والذي أعدمه الانقلابيون، غضبا في الأوساط التركية ودفع بأردوغان بالرد.
أثارت معارضة تركية، غضبا على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا، بعد نشرها صورة الطفل السوري الكردي "أيلان" في حملة ضد الحكومة التركية..
تباينت ردود الفعل من الأحزاب التركية، على البيان الذي أصدره ضباط متقاعدون أتراك، فيما دعا زعيم الحركة القومية دولت بهتشلي إلى سحب رتبهم..
أقيمت خلال الأيام الأخيرة فعاليات عديدة في إسطنبول والعاصمة أنقرة ومدن تركية أخرى، لإحياء الذكرى العاشرة لرحيل رئيس الوزراء التركي الأسبق نجم الدين أربكان، رحمه الله، في ظل تنافس شديد تخوضه أحزاب سياسية من أجل كسب قلوب محبيه للحصول على أصواتهم في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية القادمة
أعلن المرشح الرئاسي السابق، والقيادي البارز في حزب الشعب الجمهوري في تركيا، محرم إنجه، استقالته رسميا من الحزب..
قد يشعر كليتشدار أوغلو بالارتياح بفضل دعم "أصدقائه"، إلا أن مهمته ليست سهلة لأن الحفاظ على وحدة الجبهة المعارضة للحكومة يتطلب جمع التناقضات تحت مظلة واحدة
يشهد "الشعب الجمهوري" التركي المعارض، حالة من الغليان، بعد استقالة ثلاثة من نوابه من الحزب، وإعلان المرشح الرئاسي السابق محرم إنجه، قربه من تشكيل حزب جديد..
السيناريو الأقرب من الواقع حتى الآن هو أن يقدِّم حزب الشعب الجمهوري مرشحا آخر غير رئيسه كليتشدار أوغلو للانتخابات الرئاسية القادمة
خطاب الكراهية والعنصرية أصبح أهم بضاعة المعارضة التركية الفاشلة، ومن المتوقع أن يعود التحريض ضد اللاجئين السوريين والترويج بأن الحكومة باعت البلاد إلى قطر، قبيل الانتخابات القادمة، لتكرر المعارضة ذات الأكاذيب لكسب أصوات العنصريين
أثار إبرام تركيا مع قطر اتفاقيات ضخمة، حفيظة المعارضة لاسيما حزب الشعب الجمهوري، الذي أطلق حملة "لقد بيعت تركيا لقطر".
المعارضة التركية فرحت قبل فترة بانشقاق كلٍ من علي باباجان وأحمد داود أوغلو عن حزب العدالة والتنمية، وتأسيسهما حزبين جديدين، إلا أنها هي ذاتها تعاني اليوم من صراعات داخلية حادة، ومهددة بانشقاقات قد تؤدي إلى انهيار كافة حساباتها المتعلقة بالانتخابات البرلمانية والرئاسية المقرر عقدها في صيف 2023
احتدام النقاش حول انحراف الحزب عن خطه السياسي التقليدي قد يؤدي إلى انشقاقات، في ظل تحركات تهدف إلى إعادة حزب الشعب الجمهوري إلى هويته الأصلية أو تأسيس حزب جديد
ثارت الخلافات الدائرة داخل حزب الشعب الجمهوري، بعد تصريحات زعيمه كمال كليتشدار أوغلو، وأنباء نية المرشح السابق للرئاسة محرم إنجه، تشكيل حزب جديد، ردود فعل وجدل داخل بيت المعارضة، حول مسمى المرشح الرئاسي المفترض، الذي سينافس الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بانتخابات الرئاسة.
كشفت أوساط إعلامية، بأن المرشح للانتخابات الرئاسية السابقة 2018، والقيادي في حزب الشعب الجمهوري محرم إنجه، يعتزم إطلاق حزب جديد، ما قد يؤثر على مستقبل خريطة التحالفات في البلاد من جهة، وينذر بانشقاقات داخل الحزب الذي أسسه أتاتورك.