هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أُقتبس العنوان، في جانب منه، مِن «سطوع نجم الشيعة.. الثورة الإيرانية من 1979-1989» للباحث الألماني جرهارد ردكونسلمان، وجانبه الثَّاني مِن مقال للباحث العراقي غالب حسن الشَّابندر «أُفول نجم الشيعة في العالم» (المدى 21/5/ 2015).
في البدء دعونا نحدد مَن هم الرؤساء في هذه الأيام: مراجع الدين، أم زعماء الكُتل- حال العراق- أم رؤساء المواكب في عاشوراء، أم الشعراء و«الرواديد» للمناسبة نفسها، أم شيوخ العشائر، أم قادة المليشيات والأحزاب؟ هل يمكن اختيار أو ترشيح فئة من هذه الزعامات كي يُطلب منها هذا الطلب الملح..
كتب رشيد الخيون: ما حصل بالموصل كان متوقعاً، فمن ينظر في النهج السياسي، والتعامل مع السُّلطة غنيمةً، لا يستغرب مما حدث. كم توهم مفردة «ما ننطيها» بالطغيان، وكم توهم جملة «المعركة بين يزيد والحسين» بالخذلان. ناهيك عن التعامل مع الاحتجاجات الشعبية بالتجاهل والعنف الذي نقلها إلى الاصطفاف مع أي خصم..