هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت عدد من الأحزاب المصرية، الأيام القليلة الماضية، عن تأييدها لترشح الرئيس المصري الحالي، عبد الفتاح السيسي، مرة أخرى لفترة رئاسية جديدة.
شهد أقدم الأحزاب السياسية في مصر، "الوفد"، تغييرات لافتة طالت قيادته، ما عكست تغيرات تطرأ على الحياة الحزبية في البلاد.
يمر حزب الوفد المصري الليبرالي بأوقات عصيبة تحت قيادة رئيس الحزب المستشار بهاء أبو شقة؛ بسبب خلافات بين قيادات الحزب بشأن الحفاظ على هوية واستقلال الحزب، بعد تماهيه في حزب مستقبل وطن المحسوب على السلطة..
تقدم ائتلاف "دعم مصر"، المُقرب من النظام العسكري الحاكم، إلى مجلس النواب بمشروع قانون إجراء الانتخابات البرلمانية القادمة لغرفتي البرلمان، ما يفتح باب التساؤلات حول حجم ما يمنحه القانون المقترح للمصريين من حقوق دستورية وقانونية في الترشح..
أكد باحثون ومختصون مصريون في التنظيمات السياسية أن ثورة 1919، كان لها الفضل في إعادة صياغة الحياة الحزبية بمصر، بعد سنوات من التراجع، تأثرا بفشل الثورة العرابية، وما نتج عنها من سيطرة الاحتلال الإنجليزي على مقاليد الأمور بمصر.
أكدت أحزاب وقوى وشخصيات مصرية أنهم "سيتصدون بالسبل السياسية السلمية والدستورية كافة لمناقشة مجلس النواب لاتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع المملكة العربية السعودية، بكل ما تمثله هذه الاتفاقية من "عدوان" على الدستور والقانون، وإهدار لأحكام القضاء، وتغول غير مسبوق لإرادة السلطة، وأجهزتها على المؤسسات كا
بعد ترحيب كان أشبه "بالمجاملة"، ولم يدم أكثر من عدة أيام، رفضت معظم الأحزاب المصرية، دعوة عبد الفتاح السيسي لها بالتوحد، وخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة بقائمة واحدة تدعمها الدولة.