السيسي يتوعد مهاجمي مسجد سيناء بالثأر بقوة "غاشمة"

بعد الحادث بساعات: ( قبيلة «الترابين» تتسلح وتعلن انضمامها للجيش). دائماً ابحث عن المستفيد. العرص يريد أن يقتتل السيناويه ضد بعضهم بعد أن فشل جيشه في مواجهة ولاية سيناء.

آخر الأنباء 335 شهيد نحسبهم والله حسيبهم في مسجد العريش بسيناء! غرفة دحلان، (اقتل صديقك لتدمرعدوك) (يقتل القتيل ويمشي في جنازته)

قال جرير {زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً ***أبشر بطول سلامة يا مربع{ . {ورأيتُ نبلَك يا فرزدق قَصَّرت ***ورأيتُ قوسَك ليس فيها منزع} إن الذي يملك القوة الغاشمة لماذا لا يستعملها من بداية الأمر ، منذ طلع شبح الإرهاب يزهق الأرواح ويزرع الرعب والفواجع ، لمن كان يدخرها ، ولماذا ؟ أما ما ورد في كلامه كقوله {.. والإرهاب سيلقى الهزيمة } و{ ..عمل خسيس وجبان } إلى آخر ما تبجح به فهو كلام يجب أن يقوله لأنه ليس لديه ما يقول سواه إلا كلمة حق ولا يستطيع قولها أن يقول فشلت ، انتقام رباني جزاء جرائمي ومذابحي وظلمي ، لا يستطيع قول ذلك ، لا يستطيع قوله في وجه منافقيه وأمام من سيده وسانده حتى بسط رجليه كالتمساح على صدر مصر العربية ، والحقيقة التي يجب أن تقال ويصدع بها هي أن الشعب شريك بسكوته متواطئ بلامبالاته آثم بقبوله فاسدا مجرما يدير حكم البلاد ، كم اجترح واقترف السيسي من مساخط ومغاضب الرب عز وجل والشعب سادر في غيه ، لا يدير إلا معارك الجدل والمماحكات والمناوشات والصدامات في غير طائل ، يا أهل مصر ، كونوا رجالا أهل إباء وشمم وإقدام وشجاعة وسترون القزم كيف ينثني وينحني ويتوارى شبح طيفه الشيكان من ربوع أرضكم ..

نحاول التعليق على الحدث ، نضغط على ( إرسال ) لكن لاتقلب الصفحة ، يرجى معالجة الأمر . و يحدث هذا معنا كثيراً وبعد عدة محاولات تقلب الصفحة ، وأحياناً نتوقف عن المحاولة ..... نقول : لقد تعلمت الأنظمة المخابراتية القذرة كنظام السيسي ونظام الطائفة الواحدة الحاكم في سورية هذه الأعمال البربرية السافلة من داعش وأخواتها ....أصبحت داعش نموذجاً يحتذى لأنظمة القهر والعهر والطغيان ...والضحية دائماً في كلتا الحالتين هو الشعب العربي المؤمن المسلم بالفطرة ....

يقتل القتيل ويمشي في جنازته ، السيسي هو المسئول الأول عن هذا العمل الخسيس الإرهابي ، وهي مبررة لقتل المزيد و المزيد من الأبرياء كما عهدناه من اربع سنوات فاجهزته الأمنية و العسكرية والمخابراتية لا تستقوي إلا علي الصعفاء من ابناء سيناء اما هؤلاء المسلحين الذين وجهوا ضرباتهم المؤلمة و القاصمة لوجه عدوهم من الجيش و الشرطة فهم مطلقي السراح امنين مطمئنين يعلمون جيدا متي يضربون ومتي يستكينون وهذا ما يتم منذ اربع سنوات ، اما وعود السيسي الجوفاء فهي مجرد حبر علي ورق أو صوت اخرق في الفضاء كصدي الصوت ، وكل هذا ليتم في نهاية الأمر التنازل عن سيناء تحت ذريعة مهاجمة الإرهاب ومكافحته ، وما راينا الإرهاب إلا مذ راينا السيسي عميل الموساد القومي .