هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انتقادات متعددة على مواقع التواصل الاجتماعي طالت الجلسة المنتظرة للمجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية المزمع عقدها غدًا الأحد بمدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة.
والمجلس المركزي، هيئة دائمة منبثقة عن المجلس الوطني (أعلى هيئة تشريعية تمثيلية للشعب الفلسطيني)، التابع لمنظمة التحرير التي تضم الفصائل، عدا حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي".
وعبر مواقع التواصل دشن النشطاء وسم #مجلسكم_باطل، لانتقاد الجلسة المزمع عقدها غدا، مؤكدين أن من أسباب الانتقادات والدعوة لمقاطعة الجلسة هو سياسة التفرد وتهميش الهيئات والحركات. في ذات السياق تداول النشطاء إعلان الحركات والجبهات تباعا عن رفضها لعقد جلسة المجلس المركزي في رام الله الأحد.
اقرأ أيضا: حماس: جلسة "المركزي" غير شرعية و"الديمقراطية" تقاطع
جدير بالذكر أنه منذ منتصف حزيران/ يونيو 2007، يسود الانقسام السياسي أراضي السلطة الفلسطينية، عقب سيطرة "حماس" على قطاع غزة، في حين تدير حركة "فتح" برئاسة الرئيس محمود عباس، الضفة الغربية المحتلة.
— د. ناجي شكري (@Naji_Shukri) 27 أكتوبر 2018
— أحمد خالد -القدس (@AhmadKhaled2018) 27 أكتوبر 2018
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) 27 أكتوبر 2018
— عادل رجب -الخليل (@AAnzi2017) 27 أكتوبر 2018
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) 27 أكتوبر 2018
— محمد سامي #غزة (@Mohamad_Samy_) 25 أكتوبر 2018
— مريم الإسي (@m1987aryam) 27 أكتوبر 2018
— Nedaa shhebar (@NedaaAhmaeed) 22 أكتوبر 2018
— مريم الإسي (@m1987aryam) 27 أكتوبر 2018
— Asmaa_ziad (@Asmaaziad3) 24 أكتوبر 2018
— Ramy Arafa (@RamyArafa8) 24 أكتوبر 2018
— محمد سامي #غزة (@Mohamad_Samy_) 25 أكتوبر 2018