سياسة عربية

رسالة خامنئي إلى شباب العراق تشعل مواقع التواصل (شاهد)

وجه خامنئي رسالة إلى شباب العراق قال فيها إنني "أحبكم وأدعو لكم"- موقعه الرسمي
وجه خامنئي رسالة إلى شباب العراق قال فيها إنني "أحبكم وأدعو لكم"- موقعه الرسمي

أشعلت الرسالة الموجهة من المرشد الإيراني علي خامنئي إلى الشباب العراقي، غضبا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، رافضين تدخله بشؤون بلادهم.


ووجه خامنئي رسالة إلى شباب العراق، قال فيها: "إنني أحبكم وأدعو لكم، وأسأل الله لكم النجاح والفوز بالسعادة الدنيوية والأخروية، والثبات على الصراط المستقيم، وأبشركم بمستقبل العراق المشرق، وإنه رهن أيديكم وهممكم العالية، ولا حول ولا قوة إلا بالله".


لكن رسالة خامنئي أشعلت غضبا بين الناشطين، وترصد "عربي21" أبرز هذه الردود..

 

 

التعليقات (3)
الى الاخ ناظم
الخميس، 11-02-2021 01:13 م
كما يبدو لم تدرك المشكله وهي الولاء للوطن فشيعه العراق اثبتوا ان ولائهم لايران اكثر من العراق و الدليل ما حصل منذ 2003 و لليوم ان كان صدام قد ظلم فان ظلمه طال السنه كالشيعه و استطيع ان اذكر لك بالمئات ممن اعدمهم صدام وهم من السنه . اما ذكر حرب ايران فعلى الرغم من انها اهلكت الكثير فليس هذا مبررا لتهجير 8 مليون سني و قتل مليون آخر باسم ثارات الحسين . شيعه العراق اثبتوا حين استلموا السلطه انهم مليون مره اكثر فسادا من صدام بل في تاريخ العراق و لم يشهد العراق مجازر كالتي شهدها حين حكموا ثم بالله عليك لو لم يكونوا خونه هل كان لامريكا ان تسلمهم السلطه ؟ باختصار نحن امام حلين لا ثالث لهما الاول ان يعود السنه للحكم او ان يقسم العراق و سيلحق القسم الشيعي منه بايران خلال اسابيع من التقسيم ولا اكتمك هكذا افضل لان ايران و شيعتها في العراق يطبقون بالسنه حملات التطهير العرقي و التي هي مستمره من 2003 و لليوم .. اما قولك بحوار ايران و بناء علاقات معها فهذا لو كانت هناك دوله و من يحكم فيها يخدم العراق هل تتصور مقتدى الصدر او عمار الحكيم او المالكي او السيستاني او الخزعلي .. الخ القطيع ولائهم للعراق قبل ايران ؟ ايران تستولي سنويا عن طريق اتباعها في العراق على 20 مليار دولار نقدا و عشره مليارات اخرى عن طريق الخرده التي تبيعها في العراق .. تصور بلد ينتج ثلاثه مليون برميل يوميا و مع ذلك لا يجد ما يسدد رواتب الموظفين اين تذهب امواله ؟
ناظم
الخميس، 11-02-2021 10:00 ص
وهل لك من بديل العدو منكم ويحيط بكم والأغلبية قوادين لصوص ومنافقين اقبل الكلمة الطيبة وحاور بالعقل وبالتي هي أحسن من كان يمول صدام في حرب لا طائلة منها مايزال موجودا ويمول هنا وهناك ليس لمصلحة العراق أو لمصلحته فقط كثر المال الجهل الحقد والفراغ القاتل.بالامكان التعاون والتشارك مع ايران تحت ضوابط قانونية ثقافية اجتماعية وأخلاقية...وما المانع اخوانك العرب في حجر الصهاينة قاتليهم مغتصبيهم ومحتليهم وينك ياعربي تظهر شجاعتك أمام ايران فقط
احمد
الخميس، 11-02-2021 07:54 ص
المشكله ليس في خامنئي فاطماع ايران في العراق قديمه قدم الدوله الصفويه لكن المشكل في هؤلاء الشاتمين فغالبهم ومن اسمائهم هم من الشيعه أليس هم من اسقط نظام صدام لا نختلف انه ديكتاتوري لكنه لم يبع العراق و لم يكن فاسدا كالحكام الشيعه بعد 2003 و للان . الشيعي مهما شتم و ادان فلا يؤمن جانبه فمن الممكن جدا ان ينقلب خطابه خلال دقيقه الى مؤيد لايران عندما نلعب على وتر المذهب و الا فبماذا يترجم هؤلاء ولائهم للمرجعيه و التي يقودها ايراني وهو السيستاني ؟ الشيعي لا يمكن ان يكون عراقي ما دام هو شيعي منذ اكثر من قرن قالتها مس بيل وهي كانت تعمل ضمن السلطه البريطانيه في العراق عندما طالبها قاده شيعه باشراكهم بالحكم بعدما سلمت بريطاني الحكم للسنه قالت لهم لا يمكن ان يكون ولاءكم الا لايران و ان اردنا بناء دوله مستقله فلابد من ان يكون الرأس من السنه و من خلالهم تشغلون مناصب . هذا هو الواقع اليوم فعندما حكم الشيعه تحول العراق الى محافظه ايرانيه ولا يمكن ان يعود بلدا مستقلا الا عندما يعود السنه الى مكانهم الطبيعي في السلطه .