هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مضى عامان على الحراك الجزائري الذي انطلق في 22 شباط/فبرير 2019، وكان من أبرز مكاسبه منع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة من تجديد ولايته الخامسة، وإجراء محاكمات "تاريخية" أدت إلى سجن مسؤولين سابقين، وإجراء انتخابات رئاسية أدت لتنصيب عبد المجيد تبون رئيساً للبلاد، ويرى الجزائريون بأن حراكهم لا يزال مستمراً،
نستذكر في الإنفوغراف أدناه أبرز محطات الحراك الجزائري: